فحديث الكتاب والعترة من الاحاديت المتواترة ولا يمكن نكرانه مطلقا نقصد(العترة) لان هذا الحديث قد ذُكر في اهم صحاحهم لذا هو غير قابل للتشكيك ...
فقد خلف الرسول الاعظم ثقلين قران صامت الكريم وقران ناطق وهم العترة الهادية فالتمسك بهم هدى ,, يعني لو تمسكتم بهذين الثقلين من بعدي لما حصل الظلال ابدا ..