الاء الرحمن
في تفسير القران
للبلاغي
حكمه كون المعجز للعرب هو القران ص5
ولذا اقتضت الحكمه الالهيه-ولله الحكمه البالغه- ان يكون القران الكريم هو المعجز المعنون والذي عليه المدار في الحجه لرساله خاتم النبين وصفوه المرسلين صلوات الله عليهم اجمعين
والوثائق