لم يعد عندي جذع لتتسلقه..
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك!!
قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك...
قالت وهي تبكي.. كل ما تبقى لدي جذور ميتة...
فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه..
فأنا متعب بعد كل هذه السنين...
فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة...
تعال ... تعال واجلس معي لتستريح ...
"جلس الرجل إليها.. كانت الشجرة سعيدة.. تبسمت والدموع تملأ عينيها...
هل تعرف من هي هذه الشجرة؟
إنها أبويك!!
0000000000000000000000
اااااحسنتي اااااختناا اااالفاضله
عاشقة اااهل البيت
الدنيا دروس وعبر وسعيد من ركب متن غاياتها ليامن متقلب الاهواء
الدنيا فضاحه طراحه لا اعتقد ان الانسان الذي لم تصقله التجارب والعبر
يترادف مع مفرداتهااا
فاعتقد تصرعه فالنأخذ منها ماهو يفيد وقودنااا
من خير ها لنترك ظلنا بالخير على غيرناااا
ونعزف عماااا هو نراه بالضد مناااا لاان الانسان مخير وغير مسير