لو تري ضريحها اليوم
هو ذلك المشهد المهيب الذي يقصدهُ الناس من أغلب بقاع الأرض
وأشد مايحزنني هناك ؛ هو أن بعض الموالين وخصوصا النساء منهم يهدونها لعبة أطفال لأنها طفله
السلام على سيدتي رقيه واللهم أجعلني من الدائمين لزيارة ضريحها الطاهر
شكرا لك على الموضوع
البغدادي