| 
	 | 
		
				
				
				شيعي حسيني 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 27899
  |  
| 
 
الإنتساب : Dec 2008
 
 |  
| 
 
المشاركات : 8,688
 
 |  
| 
 
بمعدل : 1.41 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
المنتدى العام
 
● دَقَائِق فِي حَ ـيَاتِڪ ● 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 19-05-2009 الساعة : 04:23 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
الدَقِيقَة الأُولى ¬ 
● مَأسَاة ● 
أن تُصبِحَ كَما الأعمَى الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب .. لاَيعلم 
ماذاَ سيكونْ نِهاية الطَريق الذّي سَيوصلهُ إليه .....    
¬ الدَقِيقَة الثانِية ¬   
● غبَاء ! ● 
عِنّدّمَا تُصبح بـِ ـطِيبِك مكانْ يُلقى عليهِ المستغلونَ جبرتوهم و أخطائهم 
لـ ـعِلمٍ مِنهم أنكـَ ( طَيبْ ) فَـ ـستَسكُت و لنّ تُواجه ......    
¬ الدَقِيقَة الثَالِثَة ¬ 
● سُخط؟ ● 
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهره مُلتزم .. وداخِلُهُ؟.. إنسَان مُغتاب ومُنافق 
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقهُ مَن يراَه .....    
 
¬ الدَقِيقَة الرَابِعة ¬ 
● غَراَبهـ! ●
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَ .. خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ .. وليس
إحتراماً لكَ .... 
¬ الدَقِيقَة الخَامِسة ¬
● فَلسّفَةَ! ● 
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولاَ تعرفْ كيف يكون الإِصغَاء للغير ...    
¬ الدَقِيقَة السَابِعة ¬ 
● قِنَاع؟! ● 
عِنّدَمَا تَرىَ فُلان يُهلِل بِـ ـقُدُوم شخصْ ! .. 
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. رُغمَ رِيحهُ الطيب . . .   
¬ الدَقِيقَة الثَامِنة ¬ 
● أينْ؟ ● 
عِنّدَمَا يَنقَلب رأساً على عَقِب مَن كانَ يجمعكَ بهِ كلَ مَحبهَ .. 
فَـ ـتَسأَلَ نَفسُك : أينَ ؟ تلكَ العِشّرةَ ! .. 
ولا تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسائلَك ....   
  
¬الدَقِيقَة التاسِعة ¬
● الإنتظار●
عِنّدَمَا تَضع الطيِبَه وَ الإحتِراَم لَهم وهُم !
وَضَعُوكَ بـ ـقَائِمَة الإنتِظَار ...
مَتَى ما كَسَاهُم المَلَل أَتَوا لِـ ـيَبحثُوا عَنك ؟..
. . 
¬ الدَقِيقَة العَاشِرة ¬
● إِهَانهْـ! ●
عِنّدَمَا تَرىَ كَلِمَة ( أَحبكْ ) بـِ ـكلُ مكَان ..!
وعلىَ أَلسُن مُرَاهِقة لاَ تُقَدِرُها ,
فـَ ـهيَ أَصبَحت مُجَرد تَرَانيِم تَسّتَعذِب الأَجواء ...    
  
¬ الدَقِيقَة الحَادِية عَشر ¬ 
● مِزَاجِية ● 
عِنّدَمَا نَأُخذُ أًحكامً دينِنَا مَتَى مَاشئتْ مَع أهوَائِنا 
ونتَنَاساها .. مَتَى مَا عَارَضت دَوّاخِلُنا ...   
¬ الدَقِيقَة الثَانِيَة عَشر ¬ 
{● دَقَائِق فِي حَ ـيَاتِڪ ●{   
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |