في الاعراف الدولية ان الاتفاقيات لا تلغى بذهاب حكومة واتيان اخرى ، خاصة اذا كان النظام السياسي ذاته باق
وفي العراق ما حصل هو انقلاب على الشعب وليس على عبدالمهدي
وانا شخصيا لا أبرئ أحدا من السياسيين بما فيهم عبدالمهدي
لأنه لو كان وطنيا مخلصا لكشف الملابسات وهو يعلم بتفاصيلها وكشفها للناس