لو تدبرنا في القرآن الكريم، لوجدناه مليئا بالآيات التي تدعونا إلى السير إليه تعالى، وترك الانحدار والتثاقل..
فهو -سبحانه وتعالى- لا يرضى لعباده إلا بالحياة الأبدية في نعيمه المقيم....
<<
<<
إن المؤمن إذا وقع في البلاء بعد الطاعة المتواصلة، يُعلم أن هذا الإنسان -إن شاء الله- على خير، وهذا يسمى بلاء رفع الدرجة، لا بلاء رفع العقوبة..
فمرة ترفع عقوبة الإنسان بالبلاء، ومرة ترفع درجة الإنسان بالبلاء.. وفرق بين هذا وذاك!...