من هذا الملاذ الآمن ..
أفتقدُ سيدتي الفاضلة
أختي الغالية ( زينب )
نتمنى ان تكون بخير هي وفراشتها
وجميع العائلة ...؛
؛
وافتقد الغالية
قطعة الإيمان .. ايمان حسيني ..
ياليتها تعود لأحضان الأنا شيعي
فقد اشتقنا لحضورها كثيراً
؛
وافتقد الكثيرين
الذين سأفتقدهم بصمت
لأن الكلام لم يعد مجدي
؛
اتمنى ان يكون الجميع بخير
سلامٌ بحجم السماء لأخي العزيزالهادي
ودّي وتقديري