لكن المأخذ على أولئك المنتمين للدين الإسلامي , وينكرون هذه القضية , ويعتبرونها مجرد أسطورة قد تسللت إلى الفكر الإسلامي من الفكر اليهودي ..
لكنه حتى أهل السنة يعتقدون بأحاديث المهدي وأنه من سلالة النبي محمد عليه وآله الصلاة والسلام و ان كانوا لا يشترطون في كونه من أئمة آل البيت.
أما في معتقد اليهود المحرف فهم يؤمنون بفكرة المسيح المخلص و الذي ليس هو النبي عيسى عليه السلام بل هو المسيح الدجال ( و هو حسب وصفهم من أهل الخير) الذي سينشر دينه ( و أظنها عبادة الشيطان بعد أن يضيفون له التقوى) بعد معركة هرمجديون التي يقتل فيها المسلمين أو يدخلوا في دينه. و هم يتفقون في هذا مع المسيحيين المتطرفين الذين يوهمونهم أن المسيح الدجال هو النبي عيسى في عودته.
أما قصة المهدي فاليهود لا يعترفون بها.
هذا حسب علمي. و قد يصلح أو يضيف عليه بعض الأخوة و الله أعلم.