١)  ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه : ليست من الإحساس كما يتبادر  بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد
  
 الفجر
 ٢) "جابوا الصخر بالواد" : أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .
  
 الفجر
 ٣) "فَقَدر عليه رزقه" : قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة .
  
 آل عمران
 ٤) "إذ تُصعدون..." : أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ، وليس ترقون من الصعود
  
 التين
 ٥)  "فلهم أجر غير ممنون" : أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة  عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته .
  
 الأعراف
 ٦) "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون": من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .
  
 الأعراف
 ٧) "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا" : أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة .
  
 النساء
 ٨) "أو جاء أحد منكم من الغائط" : الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها
  
 الحج
 ٩) "إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته" : أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من الأماني .
  
 النساء
 ١٠) "يستنبطونه منهم" : ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه
  
 النساء
 ١١)  "وألقوا إليكم السلم" : لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما :  انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله :" وألقوا إلى الله يومئذ السلم" ،  بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام : فهي تعني إلقاء التحية
  
 النساء
 ١٢) "مراغماً كثيراً وسعة" : أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .
  
 القارعة
 ١٣) "فأمه هاوية" : أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر .
  
 البقرة
 ١٤) "ويستحيون نساءكم" : أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، لا من الحياء .
  
 البقرة
 ١٥) "وما كان الله ليضيع إيمانكم" : هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس
  
 الأعراف
 ١٦) "إن تحمل عليه يلهث" : أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى .
  
 النمل
 ١٧) "فلما رآها تهتز كأنها جانّ" : نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس .
  
 الزخرف
 ١٨) "ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون" : بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ، وليس بضمها من الصدود
  
 سورة ق
 ١٩) "فنقبوا في البلاد" : أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا .
  
 يوسف
 ٢٠)  "قالوا يا أبانا مانبغي" : أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد  ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان .
  
 البقرة
 ٢١) "يظنون أنهم ملاقوا ربهم" : أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون
  
 البقرة
 ٢٢) "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" : ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .
  
 البقرة
 ٢٣) "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة" : الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا
  
 البقرة
 ٢٤) "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً" : الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .
  
 الأنفال
 ٢٥)  "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم" : ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر  الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا  فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا...
  
 الأنفال
 ٢٦) "واضربوا منهم كل بنان" : البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف .
  
 الحجر
 ٢٧) "قال أنظرني إلى يوم يبعثون" : بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ.
  
 الأعراف
 ٢٨) "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين" : من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .
  
 الأعراف
 ٢٩) "هل ينظرون إلا تأويله" : أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" .
  
 الأعراف
 ٣٠) "كأن لم يغنوا فيها" : أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم
  
 التوبة
 ٣١) "ولكنهم قوم يفرقون" : أي يخافون ؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة .
  
 هود
 ٣٢) "ويتلوه شاهدٌ منه" : أي يتبعه وليس من التلاوة .
  
 يوسف
 ٣٣) "اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً" : أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض
  
 يوسف
 ٣٤) "فجاءت سيارة" : السيارة نفرٌ من المارة المسافرين
  
 النحل
 ٣٥) "أيمسكه على هون أم يدسه في التراب" : أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على "مهل"٠
  
 النحل
 ٣٦) "أن لهم النار وأنهم مفرَطون" : أي متروكون منسيون في النار ، وليس من التفريط والإهمال .
  
 الإسراء
 ٣٧) "فإذا جاء وعد الآخرة" : أي وعد الإفساد الثاني لبني اسرائيل ، وليس المقصود به وعد يوم القيامة .
  
 الحج
 ٣٨) "فإذا وجبت جنوبها" : أي سقطت جنوبها بعد نحرها "أي الإبل" وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام .
  
 النور
 ٣٩)  "ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم" : المتاع أي  الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو"العفش" ، وذلك كدور  الضيافة .
  
 النور
 ٤٠) "وليضربن بخمرهن على جيوبهن" : الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجة إلى أن يغطي الصدر.
  
 الشعراء
 ٤١) "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" : المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .
  
 القصص
 ٤٢) "ولقد وصلنا لهم القول" : أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم .
  
 سبأ
 ٤٣)  "وأنى لهم التناوش من مكان بعيد" : أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول  الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال .
  
 الشورى
 ٤٤) "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" : أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم .
  
 الانشقاق
 ٤٥) "وأذنت لربها وحقت" : أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح .
  
 الجن
 ٤٦) "وأنه تعالى جد ربنا" : أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادرللبعض تعالى سبحانه وتقدس .
  
 المدثر
 ٤٧) "لواحة للبشر" أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم .
  
 الإنسان
 ٤٨) "وسبحه ليلاً طويلا" : أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان .
  
 الدخان
 ٤٩) "أن أدوا إلي عباد الله" أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله
  
 الرحمن
 ٥٠) "خلق الإنسان من صلصال" : أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف .
  
 الرحمن
 ٥١) وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام : الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات .
  أسأل الله أن ينفع بها المؤمنين أسئلكم الدعاء
ابو الحسن الكاظمي