| 
	 | 
		
				
				
				عضو  برونزي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 8336
  |  
| 
 
الإنتساب : Aug 2007
 
 |  
| 
 
المشاركات : 312
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.05 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
 
آَيَه قُرْآنِيَّة مُجَرَّبَة فِي قَضَاء الْحَاجَات 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 09-11-2011 الساعة : 04:21 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
نُقِل عَن الْمُقَدَّس الْأَرْدَبِيلِي  
(قُدْس سَرَّه) مَن قَرَأ سُوْرَة الْفَاتِحَة (الْحَمْد) مَع الْآَيَتَيْن الْتَّالِيَتَيْن لِمُدَّة عَشْرَة  
أَيَّام ، كُل يَوْم أَحَد عَشَر مَرَّة ، فَيَكُوْن مَجْمُوْع الْقِرَاءَة مِائَة وَعَشْر مَرّات ، لِكُل  
مَطْلَب كُلِّي وَجُزْئِي وَلِكُل حَاجَة مُجَرَّب كَثِيْرا وَيُسْتَجَاب لَه عَاجِلّا .  
 
الْآَيَة الْأُوْلَى  
 
ثُم أَنْزَل عَلَيْكُم مِن بَعْد الْغَم أَمَنَة نُّعَاسا يَغْشَى  
طَائِفَة مِنْكُم وَطَائِفَة قَد أَهَمَّتْهُم أَنْفُسُهُم  
يَظُنُّوْن بِاللَّه غَيْر الْحَق ظَن الْجَاهِلِيَّة يَقُوْلُوْن  
هَل لَّنَا مِن الْأْمْر مِن شَيْء قُل إِن الْأَمْر كُلَّه لِلَّه  
يُخْفُوْن فِي أَنْفُسِهِم مَّا لَا يُبْدُون لَك يَقُوْلُوْن لَو كَان  
لَنَا مِن الْأَمْر شَيْء مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّو كُنْتُم فِي  
بُيُوْتِكُم لَبَرَز الَّذِيْن كُتِب عَلَيْهِم الْقَتْل إِلَى  
مَضَاجِعِهِم وَلِيَبْتَلِي الْلَّه مَا فِي صُدُوْرِكُم وَلِيُمَحِّص  
مَا فِي قُلُوْبِكُم وَالْلَّه عَلِيِّم بِذَات الْصُّدُوْر  
 
الْآَيَة الْثَّانِيَة  
 
مُحَمَّد رَسُوْل الْلَّه وَالَّذِين مَعَه أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّار  
رُحَمَاء بَيْنَهُم تَرَاهُم رُكَّعا سُجَّدا يَّبْتَغُوْن فَضْلَا  
مِن الْلَّه وَرِضْوَانا سِيَّمَاهُم فِي وُجُوْهِهِم مِّن أَثَر  
الْسُّجُود ذَلِك مَثَلُهُم فِي الْتَّوْرَاة وَمَثَلُهُم فِي  
الْإِنْجِيْل كَزَرْع أَخْرَج شَطْأَه فَآَزَرَه فَاسْتَغْلَظ فَاسْتَوَى  
عَلَى سُوْقِه يُعْجِب الْزُّرَّاع لِيَغِيْظ بِهِم الْكُفَّار وَعَد  
الْلَّه الَّذِيْن آَمَنُوْا وَعَمِلُوْا الْصَّالِحـات مِنْهُم مَّغْفِرَة  
وَأَجْرا عَظِيْما 
 
ثُم يَقُوْل رَب سَهِّل وَلَا تُعَسِّر عَلِيْنَا يَا رَب يَا رَب يَا رَب .  
 
ذَكَرَه  
الْمَرْحُوْم السَّيِّد مُحَمَّد خامْنّه أَي الْتِّبْرِيْزِي فِي مَجْمُوْعَتِه ، وَذَكَرَه صَاحِب (الْلَّآلِئ  
الْمَخْزُوْنَة) عَن الْمَرْحُوْم الْأَرْدَبِيلِي ، وَأَضَاف أَنَّه مَقْرُوْن بِالْإِجَابَة وَقَد جُرِّب ، وَقَال  
الْعَلِامَة الْشَّيْخ الْحُسَيْنِي الْبِلَادِي رَحِمـه الْلَّه نَقَلـت الْتَجـرَبَّة عَلَى سَرُعــة  
إِجَابَتِه .  
الْمَصْدَر ..  
الْتُّحْفَة الْرَّضَوِيَّة فِي مُجَرَّبَات الْإِمَامِيَّة  
تَأْلِيْف..  
مُحَمَّد الْرَّضِي الْرَّضَوِي 
  
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |