عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية القناص الاول
القناص الاول
شيعي محمدي
رقم العضوية : 34437
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 3,973
بمعدل : 0.72 يوميا

القناص الاول غير متصل

 عرض البوم صور القناص الاول

  مشاركة رقم : 194  
كاتب الموضوع : عبد لله المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-12-2009 الساعة : 10:07 PM


وفي المشاركة رقم 125 اجبناك الجواب الحاسم الا انك قد غلب عليك امرا تجهله الا وانه العزة بالاثم :

بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم


من الاولين والاخرين


اخواني الكرام .. ان تشتيت الموضوع وكثرة الردود والمداخلات لهي في صالح من يرغب في ايهام القاريء الذي يبحث عن الحقيقة وبالتاكيد هو زميلي العزيز عبد الله ، والذي اراه متمسكا بنسخ الردود ولصقها وكانه يطبع جريدة .. حيث جاء بردوده ما يعتبر حجة عليه هو الا انه لم يلتفت ، مما يدل على انه لم يقرء ما ينسخه على الاطلاق .. لذا ارجو التريث قليلا حتى انتهي من زميلي الغالي عبد الله ، وساضع له حديثه هنا وكل رواية على حده ، وارجو منه عدم الاكثار بالردود الانشائية بل استخدام الاسلوب العلمي ان كانت نيّته سليمة .

زميلي عبد الله اليك اولا رواية الترمذي تعال نناقشها :

(1) حدّثنا علي بن حجر، حدّثنا بقيّة بن الوليد، عن بحير بن سعيد، عن خالد بن معدان، عن عبدالرحمن بن عمرو السلمي، عن العرباض بن سارية، قال:
وعظنا رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم يوماً بعد صلاة الغداة موعظة بليغة، ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. فقال رجل: إن هذه موعظة مودّعٍ، فماذا تعهد إلينا يا رسول الله ؟
قال: أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة وإن عبد حبشي، فإنه من يعش منكم يرى اختلافاً كثيراً، وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة، فمن أدرك ذلك منكم فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديّين، عضّوا عليها بالنواجذ.

(2) الحسن بن علي الخلاّل وغير واحد، قالوا: حدثنا أبو عاصم، عن ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن عبدالرحمن بن عمرو السلمي، عن العرباض بن سارية، عن النبي صلى الله عليه [وآله] وسلّم، نحوه.
والعرباض بن سارية يكنى: أبا نجيح.

(3) وقد روي هذا الحديث عن حجر بن حجر، عن عرباض بن سارية، عن إلنبي صلّى الله عليه [وآله] وسلّم، نحوه» ( صحيح الترمذي 5|44 ـ 45 باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع.)

اما رواية ابي داوود:

«حدثنا أحمد بن حنبل، ثنا الوليد بن مسلم، ثنا ثور بن يزيد، قال: حدثني خالد بن معدان، قال: حدثني عبدالرحمن بن عمرو السلمي وحجر بن حجر، قالا:
أتينا العرباض بن سارية ـ وهو ممن نزل فيه: (ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه) ـ فسلّمنا وقلنا: اتيناك زائرين وعائدين ومقتبسين. فقال العرباض:
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه [واله] وسلم ذات يوم، ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. فقال قائل: يا رسول الله، كأنّ هذا موعظة مودع، فماذا تعهد إلينا ؟
فقال: أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وان عبدّ حبشي، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين، تمسّكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وايّاكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة» ( سنن ابي داود 2|261 باب في لزوم السُنّة.)




والان الى رواية ابن ماجة :
«(1) حدثنا عبدالله بن أحمد بن بشير بن ذكوان الدمشقي، ثنا الوليد بن مسلم، ثنا عبدالله بن العلاء ـ يعني ابن زبر ـ، حدثني يحيى بن أبي المطاع، قال: سمعت العرباض بن سارية يقول:
قام فينا رسول الله صلى الله عليه [واله] وسلّم ذات يوم، فوعظنا موعظة بليغة وجلت منها القلوب، وذرفت منها العيون. فقيل: يا رسول الله، وعظتنا موعظة مودّع فاعهد إلينا بعهد.
فقال: عليكم بتقوى الله، والسمع والطاعة وان عبداً حبشياً، وسترون من بعدي اختلافاً شديداً، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضّوا عليها بالنواجذ، وايّاكم والأمور المحدثات، فإن كل بدعة ضلالة.
(2) حدّثنا إسماعيل بن بشر بن منصور واسحاق بن إبراهيم السواق، قالا: ثنا عبدالرحمن بن مهديّ، عن معاوية بن صالح، عن ضمرة بن حبيب، عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، انه سمع العرباض بن سارية يقول:
وعظنا رسول الله صلى الله عليه [واله] وسلم موعظة ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. فقلنا: يا رسول الله، إن هذه لموعظة مودع، فماذا تعهد إلينا ؟
قال: قد تركتكم على البيضاء، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك، من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ، وعليكم بالطاعة وإن عبداً حبشياً، فإنما المؤمن كالجمل الأنف حينما قيد انقاد.
(3) حدثنا يحيى بن حكيم، ثنا عبدالملك بن الصباح المسمعي، ثنا ثور بن يزيد، عن خالد بن معدان، عن عبدالرحمن بن عمرو، عن العرباض بن سارية، قال:
صلّى بنا رسول الله صلى الله عليه [واله] وسلم صلاة الصبح، ثم أقبل علينا بوجهه، فوعظنا موعظة بليغة. فذكر نحوه . ( سنن ابن ماجة 1|15 ـ 17 باب اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديّين.)

ورواية احمد في مسنده :
«(1) حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا عبدالرحمن بن مهدي، ثنا معاوية ـ يعني ابن صالح ـ، عن ضمرة بن حبيب، عن عبدالرحمن بن عمرو السلمي، أنه سمع العرباض بن سارية، قال:
وعظنا رسول الله صلى الله عليه [واله] وسلم موعظة ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. قلنا: يا رسول الله، إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا؟
قال: قد تركتكم على البيضاء، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك، ومن يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، وعليكم بالطاعة وإن عبداً حبشياً، عضوا عليها بالنواجذ، فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما انقيد إنقاد»
(2) حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا الضحاك بن مخلد، عن ثور، عن خالد بن معدان، عن عبدالرحمن بن عمرو السلمي، عن عرباض بن سارية، قال:
صلّى لنا رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم الفجر، ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت لها الأعين، ووجلت منها القلوب. قلنا ـ أو قالوا ـ: يا رسول الله، كأنّ هذه موعظة مودع فأوصنا.
قال: أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة وإن كان عبداً حبشياً، فإنه من يعش منكم يرى بعدي اختلافا كثيراً، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وإن كل بدعة ضلالة.
(3) حدثنا عبدالله، حدثني أبي، ثنا الوليد بن مسلم، ثنا ثور بن يزيد، ثنا خالد ابن معدان، قال: ثنا عبدالرحمن بن عمرو السلمي وحجر بن حجر، قالا:
أتينا العرباض بن سارية ـ وهو ممن نزل فيه: (ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه) ـ فسلّمنا وقلنا: أتيناك زائرين وعائدين ومقتبسين. فقال عرباض:
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم الصبح ذات يومٍ ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. فقال قائل: يا رسول الله، كأن هذه موعظة مودّع، فماذا تعهد إلينا؟
فقال: أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة وإن كان عبداً حبشياً، فإنّه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، فتمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة.
(4) حدّثنا عبدالله، حدّثني أبي، ثنا حياة بن شريح، ثنا بقية، حدثني بحير بن سعيد، عن خالد بن معدان، عن ابن أبي بلال، عن عرباض بن سارية، أنه حدثهم أن رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم وعظهم يوماً بعد صلاة الغداة. فذكره
(5) حدّثنا عبدالله، حدثني أبي، حدثنا إسماعيل، عن هشام الدستوائي، عن يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث، عن خالد بن معدان، عن ابن أبي بلال، عن العرباض بن سارية، أنه حدثهم أن رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم وعظهم يوماً بعد صلاة الغداة. فذكره» ( مسند أحمد بن حنبل 4|126.)



ورواية الحاكم يا زميلي هي :
«(1) حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا العباس بن محمد الدوري، ثنا أبو عاصم، ثنا ثور بن يزيد، ثنا خالد بن معدان، عن عبدالرحمن بن عمرو السلمي، عن العرباض بن سارية، قال: صلى لنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلّم صلاة الصبح، ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة وجلت منها القلوب، وذرفت منها العيون، فقلنا: يا رسول الله، كأنها موعظة مودّع فأوصنا.
قال: أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة وإن أُمّر عليكم عبد حبشي. فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل بدعة ضلالة.
(2) حدثنا أبو عبدالله الحسين بن الحسن بن أيوب، ثنا أبو حاتم محمد بن إدريس الحنظلي، ثنا عبدالله بن يوسف التنيسي، ثنا الليث، عن يزيد بن الهاد، عن محمد بن إبراهيم. عن خالد بن معدان، عن عبدالرحمن بن عمرو، عن العرباض بن سارية ـ من بني سليم، من أهل الصفة ـ قال:
خرج علينا رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يوماً فقام فوعظ الناس ورغبهم وحذرهم وقال ما شاء الله أن يقول.
ثم قال: اعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً، وأطيعوا من ولاه الله أمركم، ولا تنازعوا الأمر أهله ولو كان عبداً أسود، وعليكم بما تعرفون من سنة نبيكم والخلفاء الراشدين المهديين، وعضوا على نواجذكم بالحقّ.
(3) حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد العنبري، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي. وأخبرنا أبو بكر محمد بن المؤمل، ثنا الفضل بن محمد، قالا: ثنا أبو صالح، عن معاوية بن صالح.
وأخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبدالله بن أحمد بن حنبل، حدّثني أبي، ثنا عبدالرحمن ـ يعني ابن مهدي ـ، عن معاوية بن صالح.
عن ضمرة بن حبيب، عن عبدالرحمن بن عمرو السلمي، أنه سمع العرباض ابن سارية قال:
وعظنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم موعظة ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. فقلنا يا رسول الله، إن هذا لموعظة مودّعٍ فماذا تعهد إلينا؟
قال: قد تركتكم على البيضاء، ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك، ومن يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء المهديّين الراشدين من بعدي، وعليكم بالطاعة وإن عبداً حبشياً، عضوا عليها بالنواجذ.
(4) حدثنا أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري، ثنا أبو عبدالله محمد بن إبرإهيم العبدي، ثنا موسى بن أيوب النصيبي وصفوان بن صالح الدمشقي، قالا: ثنا الوليد ابن مسلم الدمشقي، ثنا ثور بن يزيد، حدثني خالد بن معدان، حدّثني عبدالرحمن بن عمرو السلمي، وحجر بن حجر الكلاعي، قالا:
أتينا العرباض بن سارية ـ وهو ممن نزل فيه: (ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزناً ألاّيجدوا ما يننقون) ـ فسلّمنا وقلنا: أتيناك زائرين ومقتبسين.
فقال العرباض:
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الصبح ذات يوم، ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب. فقال قائل: يا رسول الله، كأنها موعظة مودعٍ فما تعهد إلينا؟
فقال: أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة وإن كان عبداً حبشياً، فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، فتمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة.
(5) حدثنا أبوالعباس محمد بن يعقوب، ثنا أحمد بن عيسى بن زيد التنيسي، ثنا عمرو بن أبي سلمة التنيسي، أنبأ عبدالله بن العلاء بن زيد ، عن يحيى بن أبي المطاع، قال: سمعت العرباض بن سارية السلمي يقول:
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذات غداة فوعظنا موعظة وجلت منها القلوب، وذرفت منها الأعين. قال: فقلنا: يا رسول الله، قد وعظتنا موعظة مودع فاعهد إلينا.
قال: عليكم بتقوى الله ـ أظنه قال: والسمع والطاعة ـ، وسترى من بعدي اختلافاً شديداً ـ أو: كثيراً ـ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين، عضّوا عليها بالنواجذ، وإيّاكم والمحدثات، فإن كل بدعة ضلالة. ( المستدرك على الصحيحين 1|96.)




هذا يازميلي وقد ذكرت انت بردودك انه مجمع على صحته ، ولكنك لم تلتفت ان ابن تيمية ينفي هذا الاجماع ويقول :

«هذا الحديث ليس في الصحيحين، بل قد طعن فيه بعض أهل الحديث كابن حزم وغيره، ولكن قد أورده أهل السنن كأبي داود والترمذي وابن ماجة، ورواه أهل المسانيد كالإمام أحمد» ( منهاج السنة 2|102.)

وبعد اثبات عدم الاجماع تعال يا زميلي نناقش السند :

رواة الحديث هم :

1 ـ عبدالرحمن بن عمرو السلمي.
قال عنه بن القطان : لا يصح لجهالة حاله ( تهذيب التهذيب 6|215.)


2 ـ حجر بن حجر.
قال عنه ابن القطان: «لا يعرف» ( تهذيب التهذيب 2|188.)

3 ـ يحيى بن أبي المطاع.
وقال عنه ابن القطان لا اعرف حاله _ اي انه مجهول الحال يا زميلي عبد الله _ ( تهذيب التهذيب 11|245.) وقال الذهبي: «قد استبعد دحيم لقيه العرباض، فلعله أرسل عنه، فهذا في الشاميّين كثير الوقوع، يروون عمّن لم يلقوهم» ( ميزان الاعتدال 4|410.) وقال ابن حجر: «أشار دحيم إلى أن روايته عن عرباض بن سارية مرسلة» ( تقريب التهذيب 2|463.) وقال ابن عساكر والذهبي: «قال أبو زرعة لدحيم تعجباً من حديث الوليد بن سليمان، قال: صحبت يحيى بن أبي المطاع، كيف يحدّث عبدالله بن العلاء بن زبر عنه أنه سمع العرباض مع قرب عهد يحيى؟! قال: أنا من أنكر الناس لهذا، والعرباض قديم الموت» ( تاريخ دمشق 18|186، ميزان الاعتدال 4|410، تهذيب التهذيب 11|245.)

4 ـ معبد بن عبدالله بن هشام.
فلم يروى عنه الا عند الحاكم وقال فيه مصرحا ومعلنا :
«وليس الطريق إليه من شرط هذا الكتاب فتركته».


ولاجل عدم الاطلة وفهم الموضوع ارتايت ان نناقش اعلاه اولا م ناتي للذين رووا عن هؤلاء الاربعه وننظر في تراجمهم ..

الا اذا كان لديك طريق اخر للحديث

والسلام على المؤمنين







وفي المشاركة رقم 126 اضفنا لك قائلا :


ان روات الحديث عن هؤلاء الاربعه اعلاه في المشاركة السابقة هم:

1 ـ خالد بن معدان.
وقال عنه ابن عساكر في (تاريخه) : «كان يتولى شرطة يزيد بن معاوية» وهذا كافي لاثبات فسوقه .

2 ـ ضمرة بن حبيب.
هو حمصي ويكفي انه مؤذن المسجد الجامع ( تهذيب التهذيب 4|402، تقريب التهذيب 4|459.
(2) تقريب التهذيب 2|459.) دليلا على عمالته وبغضه للامام علي عليه السلام .

3 ـ عبدالله بن العلاء بن زبر.
أورده الذهبي في (ميزانه) وقال: «قال ابن حزم: ضعفه يحيى وغيره» ( ميزان الاعتدال 2|463.)


يتبع ان شاء الله



وفي المشاركة رقم 127:


والذين يروون عن المذكورين اعلاه هم :

1 ـ محمد بن إبراهيم بن الحارث.
ذكر العقيلي عن عبدالله بن أحمد عن أبيه: «في حديثه شيء، يروي أحاديث مناكير أو منكرة» (تهذيب التهذيب 9|6.)

2 ـ معاوية بن صالح.
كان يلعب بالملاهي، ولأجل ذلك ترك بعض المحدّثين الكتابة عنه . ( الضعفاء الكبير للعقيلي 4|287.)


3 ـ الوليد بن مسلم الدمشقي
«مدلّس، وربّما دلّس عن الكذّابين».
«روى عن مالك عشرة أحاديث ليس لها أصل».
«كان يأخذ من ابن السفر حديث الأوزاعي، وكان ابن السفر كذاباً وهو يقول فيها: قال الأوزاعي».
«وكانت له منكرات».
«وكان رفاعاً».
«يرسل، يروي عن الأوزاعي أحاديث عند الأوزاعي عن شيوخٍ ضعفاء، عن شيوخ قد أدركهم الأوزاعي، فيسقط أسماء الضعفاء ويجعلها عن الأوزاعي، عن نافع، وعن عطاء» ( الضعفاء والمتروكين للدارقطني أنظر: المجموع في الضعفاء والمتروكين: 398) تاريخ دمشق 17|906، ميزان الاعتدال 4|347، تهذيب التهذيب 11|133.)

5 ـ ثور بن يزيد.
كان لا يحب علياً عليه السلام: «وكان جده قتل يوم صفين مع معاوية، فكان ثور إذا ذكر علياً قال: لا اُحبّ رجلاً قتل جدّي» ( تهذيب الكمال 4|421. تاريخ دمشق 3|604.) قال الذهبي: «كان من أوعية العلم لولا بدعته» ( سير أعلام النبلاء 6|344.) وأورده ابن عديّ في «الضعفاء» ( الكامل في الضعفاء 2|529.) وكان مالك يذمّه وينهى عن مجالسته وليس له عنه رواية ( تهذيب التهذيب 2|30.) وكان الأوزاعي سيّئ القول فيه، يتكلّم فيه ويهجوه ( تاريخ دمشق 3|607، تهذيب الكمال 4|425.)

6 ـ عمرو بن أبي سلمة التنيسي.
ضعفه الساجي وابن معين. وقال أبو حاتم: لا يحتج به. وقال العقيلي: في حديثه وهم. وقال أحمد: روى عن زهير أحاديث بواطيل» ( تاريخ دمشق 13|469.)


يتبع ان شاء الله تعالى



وختمت قولي بالمشاركة رقم 128:

وعنهم يروي :

1 ـ بقيّة بن الوليد.
قال ابن حبان: لا يحتجّ ببقيّة.
وقال أبو مسهر: أحاديث بقية ليست نقيّة، فكن منها على تقيّة.
وقال أبو حاتم: لا يحتجّ به.
وقال ابن عيينة ـ وقد سئل عن حديث من هذه الملح ـ: أنا أبو العجب، أنا بقية بن الوليد.
وقال ابن خزيمة: لا أحتجّ ببقية.
وقال أحمد: توهمّت أن بقية لا يحدث المناكير إلا عن المجاهيل، فإذ هو يحدّث المناكير عن المشاهير، فعلمت من أين أتى.
وقال وكيع: ما سمعت أحداً أجرأ على أن يقول: قال رسول الله، من بقية.
وقال شعبة: بقيّة ذو غرائب وعجائب ومناكير.
وقال ابن القطّان: يدلس عن الضعفاء ويستبيح ذلك وهذا مفسد لعدالته.
وقال الفيروزآبادي: بقيّة محدّث ضعيف.
قال الزبيدي: محدّث ضعيف يروي عن الكذابين ويدلّسهم، قاله الذهبي في الميزان.
وقال الذهبي: قال غير واحد: كان مدلّساً، فإذا قال: عن، فليس بحجّة ( الموضوعات 1|109 و 151 و218، ميزان الاعتدال 1|33، تهذيب التهذيب 1|416. تقريب التهذيب 1|104، فيض القدير 1|109، القاموس المحيط، وتاج العروس (بقي).)


2 ـ الضحاك بن مخلد وهو أبو عاصم النبيل.
3 ـ الوليد بن مسلم.
4 ـ عبدالله بن أحمد بن بشير.

5 ـ عبدالرحمن بن مهدي.
وأورده العقيلي في «الضعفاء» ( الضعفاء الكبير 2|222.)

6 ـ عبدالملك بن الصباح المسمعي.
ذكره الذهبي في (ميزانه) وقال: «متّهم بسرقة الحديث» ( ميزان الاعتدال 2|656.)

7 ـ يحيى بن أبي كثير.
«كان يدلّس» ( تهذيب التهذيب 11|236.)

8 ـ أحمد بن عيسى بن زيد التنيسي.
وقال ابن عدي: له مناكير. وقال الدارقطني: ليس بالقوي. وكذبه ابن طاهر. وذكره ابن حبّان في الضعفاء . ( تهذيب التهذيب 1|57.)


فلا ارى بعد هذا كله الا اسقاط الحديث ورده ..

وللاشراف والادارة حق التصرف


توقيع : القناص الاول
قال المشركون .. ساحر مجنون

قال عمر .. انه ليهجر

فما هو الفرق بينهما ؟؟
من مواضيع : القناص الاول 0 لقاء بعد فراق
0 غفوة تتبعها غفوة .. ولن نفيق !!
0 ابو بكر يهرب من المعركة رغم وقوف الملائكة الى صفه !!!!!
0 هل زال الحقد من قلب هند بعد اسلامها ؟؟
0 درجة ايمان ابي بكر .. حسب مقياس ريختر
رد مع اقتباس