|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-10-2009 الساعة : 03:31 AM
البحث الحادي و العشرون : طاعة علي عليه السلام هي طاعة الله سبحانه و تعالى
هذا الحديث في المجلد الاول - كتاب الحجة - باب ما نص الله عز وجل ورسوله على الائمة عليهم السلام واحدا فواحدا - رقم الحديث 1
1 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس وعلي بن محمد ، عن سهل ابن زياد أبي سعيد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " فقال : نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام : فقلت له : إن الناس يقولون : فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل ؟ قال : فقال : قولوا لهم : إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزل الحج فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإني سألت الله عز وجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك وقال : لا تعلموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته ، لادعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عز وجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام ، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثم قال : اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فقالت أم سلمة : ألست من أهلك ؟ فقال : إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده ، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين : إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك ، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره ، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عز وجل يقول : " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام . وقال : الرجس هو الشك ، والله لا نشك في ربنا أبدا . محمد بن يحيى (العطار ، الثقة ) ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ( الأشعري) ، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد عن النضر بن سويد ، عن يحيى بن عمران الحلبي ، عن أيوب بن الحر وعمران بن علي الحلبي ، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام مثل ذلك .
××××السند الثاني و الثالث صحيح باللون الاخضر و الأزرق صحيح و الازرق ثقة جداً
ترجمة الرجال من كتاب الرجال لتقي الدين الحسن ابن علي ابن دواد الحلي (كتاب الثقات )
1476 ـ محمد بن عيسى بن عبدالله بن سعد بن مالك الاشعري أبو علي ضا ، د ( جش ) شيخ القميين ووجه الاشاعرة متقدم عند السلطان.
1533 ـ محمد بن يحيى أبو جعفر العطار لم ( جخ ) روى عنه الكليني وهو ( قمى ) كثير الرواية ثقة.
131 ـ أحمد بن محمد بن عيسى بن عبدالله بن سعد بن مالك بن الاحوص بن السائب بن مالك بن عامر الاشعري ، من بني ذخران ـ بالذال المضمومة والخاء الساكنة المعجمتين ـ ( بن ) عوف بن الجماهر ـ بالضم ـ ابن الاشعث ، أبو جعفر القمي ضا ( ست ، جخ ) شيخ قم ووجهها وفقيهها غير مدافع ، له كتب ( كش ) : عن نصر بن الصباح : ما كان أحمد بن محمد يروي عن ابن محبوب من أجل أن أصحابنا يتهمون ابن محبوب في أبي حمزة الثمالى ثم تاب ورجع عن هذا القول كان شيخ القميين ورئيسهم وفقيههم ، لقي أبا جعفر الثاني عليه السلام وأبا الحسن الثالث عليه السلام.
1713 ـ يحيى بن عمران بن علاء بن أبي شعبة الحلي ق ، م ( جخ ، ست ) كانت تجارته إلى حلب فنسب إليها ، ثقة ثقة صحيح الحديث (3).
222 ـ أيوب بن الحر الجعفي ق ، ( جخ ، ست ، جش ) مولى ثقة يعرف بأخي أديم.
1146 ـ عمران بن علي بن أبي شعبة أبو الفضل الحلبي ثقة لامطعن عليه.
1636 ـ النضر ، بالضاد المعجمة ، بن سويد الصيرفي كوفي ثقة صحيح ( جش ، جخ ) م.
479 ـ الحسين بن سعيد بن حماد بن مهران الاهوازي أخو الحسن ضا ، د ، دى ( جخ ، ست ) ثقة عظيم الشأن صاحب المصنفات ، أصله كوفي وانتقل مع أخيه الحسن إلى الاهواز ثم إلى قم وتوفي بها ، وله ثلاثون كتابا.
907 ـ عبدالله بن مسكان أبو محمد فقيه عين معظم من الستة الذين أجمعت العصابة على تصديقهم وثقتهم ق ( كش ) وقال ( جش ) : م وقيل عن ق ولم يثبت. مات في أيام أبي الحسن قبل الحادثة.
1743 ـ يونس بن عبدالرحمن مولى علي بن يقطين بن موسى مولى بني أسد أبو محمد م ضا ( جش ) كان وجها في أصحابنا متقدما عظيم المنزلة .... إلخ
طبعا في السند الاخضر يونس لكنه يونس بن عبدالرحمن لان محمد بن عيسى بن عبيد ( عبدالله ) يروي عن يونس بن عبدالرحمن
كما جاءت في التراجم و هذه احدى تراجمه لكتاب معجم الرجال للخوئي :
فقد روى عن علي بن محمد عليه السلام ، عن أبي جميلة ، وأبي زكريا الاعور ، وأبي علي بن راشد ، وأبي القاسم الصيقل ، وولده .......ويونس بن عبدالرحمن .
وكذلك ارجعوا الى ترجمة يونس بن عبدالرحمن لتشاهدوا :
روى عن أبي الحسن ، وأبي الحسن الاول ، والعبد الصالح ، وموسى بن جعفر ، وأبي الحسن الرضا ، عليهما السلام ، وعن أبي أيوب الخزاز ، وأبي بكر الحضرمي ....وعبدالله بن سنان ، وعبدالله بن مسكان
روى الكليني بسنده، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس بن عبدالرحمان، عن صفوان، أو قال: عن عمر بن أذينة. الكافي: الجزء 7، كتاب المواريث 2، باب ميراث الولد مع الابوين 18، الحديث 1.
وهنا محمد بن عيسى لم يتفرد بهذه الرواية بيونس بن عبدالرحمن لان لها متابعات و اصبحت صحيحة
لان تفرد محمد بن عيسى بيونس يعتبر الحديث ضعيف لكن هنا كما ذكرت لكم وجدت لهذه الرواية طرق اخرى صحيحة فاصبح طريق محمد بن عيسى صحيح
|
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 23-10-2009 الساعة 03:34 AM.
|
|
|
|
|