|  | 
| 
| 
| شيعي حسيني 
 |  | 
رقم العضوية : 29849
 |  | 
الإنتساب : Jan 2009
 |  | 
المشاركات : 6,287
 |  | 
بمعدل : 1.03 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
كبيره بعقلي
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 23-09-2009 الساعة : 04:18 PM 
 
 بما انّ العزيزة شاعرة قد تبرّعت و احضرت شروط رواة الحديث و صحة سنده في احد ردودها ... فقد احببت ان ارفع هذا الموضوع ... علّي أجد احدا ممن لا يكون حوارهم مضيعة للوقت يحفظ ماء وجه شاعرة و ما وجه كبيرة و يقول لنا ما هي الأمور التي لم تتوفّر في رجال سند القرآن الكريم كحفص و عاصم ... مما جعلهم غير موثوقين في رواية الحديث عند السنة ... و موثوقين عند الشيعة ... و هذا ما ادرجته عزيزتي شاعرة : 
 
 
| اقتباس : |  | يقصد بالسند : الرجال الذين يروون الحديث . و يشترط للسند : الاتصال ، و معناه أن يكون كل رجل قد التقى بالذي قبله أو تواصل معه بأية وسيلة و لا يكون هناك فجوة زمنية بين الشخصين . كما يشترط للسند : العدالة ، و العدالة أن يكون الراوي مسلما بالغا عاقلا غير فاسق متصف بالمروءة . كما يشترط للسند : الضبط ، و هو أن يكون الراوي حسن الحفظ بعيدا عن التوهم و الخطأ عند استحضار ما يحفظه و هذا من أول السند الى الرسول . و الضبط نوعان : ضبط صدر و ضبط كتاب . و يشترط للسند : السلامة من الشذوذ ، و هو أن لا يروي راوي حديث يخالف رواية من هو أضبط منه و أوثق. و لكن البخاري و مسلم لا يشترطان هذا الشرط ، فيرون مادام الراوي ثقة فينظر الى التوافق بين الروايتين و ليس تضعيف الاخر من أجل الاول ، و لكن باقي الحفاظ و المحدثين يرون هذا الشروط معتبرا . و الشرط ا لأخير للسند هو : السلامة من العلل ، و السلامة من العلل هو أن يوجد سبب خفي يؤدي الى ضعف الحديث برغم أن السند قد استجمع جميع الشروط السابقة من الاتصال و العدالة و الضبط و السلامة من الشذوذ . و هذه العلة لا يدركها الا أكابر العلماء في علم الحديث . |  
 
 
 
 
 فهل لم تتوفر فيهم صفة العدالة او الضبط ؟؟؟؟!!!!! كيف أخذتم منهم القرآن و ضعّفتوهم في الحديث ؟؟؟!!!!!
 
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |