|  | 
| 
| 
| شيعي حسيني 
 |  | 
رقم العضوية : 9236
 |  | 
الإنتساب : Sep 2007
 |  | 
المشاركات : 16,273
 |  | 
بمعدل : 2.45 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
ملاعلي
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 19-09-2009 الساعة : 02:59 AM 
 
أي الروايتين أقوى يا شاعرة
 
 ابن كثير أم البخاري؟
 
 ننتظر
 
 
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد
 [ مشاهدة المشاركة ] |  | يا شاعرة الأمل أيهما أوثق هذه الرواية 
 
 
 ثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ماروى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت)- السنن الكبرى للبيهقي 6/301-  
 قال ابن كثير: «وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي»- البداية والنهاية 5/253-
 
 أم رواية البخاري 
 
 ويذكره البخاري في صحيحه ( 1 ) قائلا : ( ماتت فاطمة وهي غاضبة عليهم ) أي على ( أبي بكر وعمر ) وفي رواية ثانية ( ماتت وهي واجدة عليهم ) . ( 1 ) صحيح البخاري : ج 5 - ص 177 . |  
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |