عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية خادمه محمد وال محمد
خادمه محمد وال محمد
عضو جديد
رقم العضوية : 41980
الإنتساب : Sep 2009
المشاركات : 71
بمعدل : 0.01 يوميا

خادمه محمد وال محمد غير متصل

 عرض البوم صور خادمه محمد وال محمد

  مشاركة رقم : 22  
كاتب الموضوع : خادم_الأئمة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-09-2009 الساعة : 08:38 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو حسون [ مشاهدة المشاركة ]
اهل السنة : هم الذين يتبعون سنة النبي صلى الله عليه وسلم .

اهل البدع : هم من يتبعون البدع التي لم بعمل بها النبي ولا الأئمة من بعده .

مثال : النبي صلى الله عليه وسلم ولا الائمة من بعده لم يقيموا حسينيات ، ويضربوا القامات ، ويضعوا ترية حسينية على موضع سجودهم !!!


هههههههههههههه بالله تعرف من هم الآئمه ..!

زين إنك تعرفت عليهمـ ..! وأعترفت أنه الآئمه !

حسنيآت هذي تآج رآسك وبعدين هي مو بدعه ولآ نفعل شيء محرم فيهآ فـ هي زي المجآلس الدينه
هل أنت ترفض ان يكون هنآك مجآلس دينيه! وهنآك شيوخ فآضلين يتكلمون عن مصآب محمد و آل محمد ...!

و عن التربه الحسينه ..! فـ الرسول محلل إن نتيمم بالتربه !

فـ كيف عن تربه قتل عليهآ سيد إهل شبااب الجنه وأمأم الهدى ..!

طيب ..!

وبعدين حنآ نسجد عليهـآ لآنو أطهر و نكون وآثقين أنها اطهر
و إوضح لك وللجـميع


لماذا يسجد بعض المسلمون على التربة أو السجدة ..؟


والتربة ( السجدة ) هي عبارة عن قرص صلب مصنوع من التراب يستخدم في السجود وهو ليس صنماً كما يصوره بعض العامة والجهال وإنما وجد لتسهيل أمر المصليين لأنه والثابت عند من يصلي على السجدة أنه لا يجوز السجود إلا على الأرض ( أي التراب ) أو ما تنبته الأرض من غير المأكول أو الملبوس ( كورق الشجر غير المأكول والصخر وغيره )


وقد جاء في حديث رسول الله (ص) : ( وجعلت لي الأرض مسجداً وذلولاً ) والأرض أي التراب


لذلك فالسجدة هي عبارة عن تراب والصلاة عليها ليست واجبة بل يمكن الصلاة دونها لكنها وجدت للتسهيل


وقد يقول البعض أن هذه السجدة مخصصة من تراب كربلاء ( الأرض التي قتل فيها حفيد رسول الله (ص) الحسين بن علي عليهما السلام) والجواب بان هذه التربة او السجدة ليس بالضرورة أن تصنع من تراب كربلاء بل يمكن أن تصنع من أي تراب لكن تراب كربلاء هو تراب محبب عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمر ام سلمة زوجته بالاحتفاظ به


فقد جاء في كتاب الخصائص الكبرى للعلامة جلال الدين السيوطي، فقد ذكر روايات كثيرة عن طريق أبي نعيم الحافظ والبيهقي والحاكم وغيرهم، وهم بالإسناد إلى أم المؤمنين أم سلمة وعائشة، وأم الفضل زوجة العباس عم رسول الله (ص) وابن عباس وأنس بن مالك وغيرهم، ومن جملة تلك الروايات قول الراوي: رأيت الحسين في حجر جده رسول الله (ص) وفي يده تربة حمراء وهو يشمها ويبكي، فقلت: ما هذه التربة يا رسول الله؟ ومم بكاؤك؟ فقال (ص): كان عندي جبرئيل فأخبرني أن ولدي الحسين يقتل بأرض العراق، وجاءني بهذه التربة من مصرعه. ثم ناولها لأم سلمة (رض) وقال لها: أنظري إذا انقلبت دما عبيطا فاعلمي بأن ولدي الحسين قد قتل.فوضعتها أم سلمة في قارورة وهي تراقبها كل يوم، حتى إذا كان يوم عاشوراء من سنة 61هجرية فإذا بالتربة قد انقلبت دما عبيطا، فصرخت: واولداه واحسيناه. وأخبرت اهل المدينة بقتل الحسين (ع)

وإتمـنى الفكره وصلت ..!

وهـذا وآحد من شيوخنآ الآعزآء بالصور




(( مـحبينكـ على التـربه يسسجـدووون عبــآد الحـجر :mad: عنـآ يقـولون .. مايدرون دمآك حسسسين معجون )) :rolleyes:

توقيع : خادمه محمد وال محمد


من مواضيع : خادمه محمد وال محمد 0 ممكن إحد يأخذ لي خيره ..؟
0 يآشيعه علي إبغـى ترحيـب حـآر
التعديل الأخير تم بواسطة خادمه محمد وال محمد ; 14-09-2009 الساعة 08:40 AM.

رد مع اقتباس