اقتباس :
|
1- الحسكاني : هو عبيد الله بن عبدالله بن أحمد الحسكاني : سبقت ترجمته بتوسع في أول البحث .
|
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يبا ليش ما تعطينا اسم الكتاب واحنا نراجعه ؟! بدل ما تنسخين وتلصقين معي نسختي صفحات والان بحوث كامله ؟!
الى هذه الدرجه ترعبون من النجف الاشرف ؟!؟!
اقتباس :
|
، لا يكون إلا من إفك هَذَا الرافضي ، وسأسوق هنا أسماء الشيوخ المذكورين في كتاب الحسكاني
|
هههههههههههههههههههههه
صلووووووووووات الحاكم صار رافضي ههههههههههههههههههههههههههه
من بقى من السنه لعد ؟!؟!
اوف اوف اوف (النسائي (الإمامي ) ) النسائي امامي ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 140 )
- وقال إبن يونس : كان النسائي إماما في الحديث ثقة ثبتا حافظا ، كان خروجه من مصر في سنة ثنتين وثلاثمائة .
- وقال إبن عدي : سمعت منصورا الفقيه وأحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي يقولان : أبو عبد الرحمن النسائي إمام من أئمة المسلمين ، وكذلك أثنى عليه غير واحد من الأئمة وشهدوا له بالفضل والتقدم في هذا الشأن . وقد ولي الحكم بمدينة حمص .
- سمعته من شيخنا المزي عن رواية الطبراني في معجمه الأوسط حيث قال : حدثنا أحمد بن شعيب الحاكم بحمص . وذكروا أنه كان له من النساء أربع نسوة ، وكان في غاية الحسن ، وجهه كأنه قنديل ، وكان يأكل في كل يوم ديكا ويشرب عليه نقيع الزبيب الحلال ، وقد قيل عنه : إنه كان ينسب إليه شئ من التشيع . قالوا : ودخل إلى دمشق فسأله أهلها أن يحدثهم بشئ من فضائل معاوية فقال : أما يكفي معاوية أن يذهب رأسا برأس حتى يروى له فضائل ؟ فقاموا إليه فجعلوا يطعنون في خصيتيه حتى أخرج من . المسجد الجامع ، فسار من عندهم إلى مكة فمات بها في هذه السنة ، وقبره بها هكذا حكاه الحاكم عن محمد بن إسحاق الأصبهاني عن مشايخه .
- وقال الدارقطني : كان أفقه مشايخ مصر في عصره ، وأعرفهم بالصحيح من السقيم من الآثار ، وأعرفهم بالرجال ، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة ، فسئل عن فضائل معاوية فأمسك عنه فضربوه في الجامع ، فقال : أخرجوني إلى مكة ، فأخرجوه وهو عليل ، فتوفي بمكة مقتولا شهيدا ، مع ما رزق من الفضائل رزق الشهادة في آخر عمره ، مات بمكة سنة ثلاث وثلاثمائة .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...81&SW=ثبتا#SR1
يا ويلااه
وثانيا يا صغيره ليش ما تقرين السند الي حاطه كتاب ؟!
اقتباس :
|
طريق حسن ! أنا لاآدري لماذا لانراهل في طريق صحيح لاشك ولاإختلاف فيه !!نريد للإمامة نص صريح ورواية صحيحة يازميل لم يختلف عليها إثنان كما الصلاة والصيام والحج وهدهد سليمان ونملة سليمان وضفادع قوم ذكرتها الآيات عذبوا بها ! أين آجدها هذه الإمامة من القرآن أو حتى من صحاح السنة آو حتى من كتبكم الصحيحة هل تستطيع إحضارها ؟ ! وكما نقلت لك قول ابن كثير حول رواية التصدق فراجع !! وهذه سقطت لعجزكم عن إحضار دليل قرآني آو حديث صحيح يصرح بإمامة علي !! لماذ أستعصى الموضوع ؟؟ بكل بساطة هاتوا نص يقول علي إمام مفترض الطاعة وهو ولي وحاكم بعد النبي وينتهي الإشكال والعصيان في موضوعي !!
اللي بعدو /
|
ههههههههههههههههههههههه
اي عجز يا غبيه بل نحن بقوتنا بحيث انتي ومشايخج تدلسون وما تقدرون وطبعا الى الان تضعيف على اهوائكم بدون اي د ليل علمي صحيح
أما الطريق الحسن فما رواه الطبراني ، قال ابن كثير في البداية والنهاية ج7/ص358 : ( قال الطبراني : حدثنا عبد الرحمن بن مسلم الرازي حدثنا محمد بن يحيى بن ضريس العبدي ، حدثنا عيسى بن عبد الله بن محمد (4) بن عمر بن علي بن ابي طالب ،
حدثني أبي ، عن ابيه عن جده عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل المسجد والناس يصلون بين راكع
وقائم واذا سائل فقال يا سائل هل اعطاك احد شيئا ؟ فقال : لا ؛ الا هاذاك الراكع لعلي اعطاني خاتمه ) .
والروايه صحيحه على شروطكم وتضعيفها على اهواء المرضاع فقط ماشاء الله
مع ضربه اخرى وضعتها مثلما وضعنا خادم
تفسير البيضاوي - سورة المائدة - الآية : ( 55 )
- إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا لما نهى عن موالاة الكفرة ذكر عقبيه من هو حقيق بها ، وإنما قال وليكم الله ولم يقل أولياؤكم للتنبيه على أن الولاية لله سبحانه وتعالى على الأصالة ولرسوله (ص) وللمؤمنين على التبع الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة صفة للذين آمنوا فإنه جرى مجرى الاسم ، أو بدل منه ويجوز نصبه ورفعه على المدح. وهم راكعون متخشعون في صلاتهم وزكاتهم ، وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون ، أو يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصا على الإحسان ومسارعه إليه ، وإنها نزلت في علي ( ر ) حين سأله سائل وهو راكع في صلاته ، فطرح له خاتمه ، واستدل بها الشيعة على إمامته أن المراد بالولي المتولي للأمور والمستحق للتصرف فيها ، والظاهر ما ذكرناه مع أن حمل الجمع على الواحد أيضا خلاف الظاهر وإن صح أنه نزل فيه فلعله جيء الجمع لترغيب الناس في مثل فعله ليندرجوا فيه .
وننتظر ان يصبح البيضاوي رافضي مثل النسائي والحاكم هههههههههههههههههه
وطبعا بعد ما نسخت ولصقت كررت نفس الاسئله الي عادتها مليار مره
بلله يا ابناء السلف أهذا مثال محدثيكم ؟!!!!!!!
والسلام عليكم