|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 24389
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 5,056
|
بمعدل : 0.84 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
العاقبة للمتقين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-06-2009 الساعة : 11:49 AM
وهذه الصاعقة الحيدرية من عندي
ابن تيمية الناصبي الحاقد يفند جميع مزاعمك
الكتاب :
مختصر منهاج السنة لأبي العباس شيخ الإسلام أحمد بن تيمية
اختصره :
عبد الله الغنيمان
ج1ص321
وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض، أو كان من أقواله المعروفة. والمرض جائز على الأنبياء، ولهذا قال: (ماله؟ أهجر؟) فشكَّ في ذلك ولم يجزم بأنه هجر، والشك جائز على عمر، فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم، لا سيما وقد شك بشبهة ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضًا، فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض، أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات.
اقول النتيجة عمر الاعرابي شك في ان النبي
يهذي هذيان المريض وكلامه عليه السلام لا قيمة له
لان النبي كان مريض والمريض يهذي ويهجر
وازيدك عمر لم يشك في ذلك بل هو متيقن
لانه حسب نقل البخاري هو يقول قد غلبه الوجع حسبنا كتاب الله
والسبب الهذيان هو غلب الوجع
|
التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; 25-06-2009 الساعة 11:55 AM.
|
|
|
|
|