|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 31186
|
الإنتساب : Feb 2009
|
المشاركات : 396
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
طبعك غريب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-06-2009 الساعة : 08:59 PM
فيه شي ماتبهتله
اخوي انا الحين يبتلك روايات من البخاري انه الزهراء غضبانه على ابو بكر حتى مااتت
و يبتلك روايات من اصح كتبكم اتقول انه انه الرسول يغضب لغضب فاطمة
انته ماجاوبتني يا عزيزي عن هل روايات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دشيت عرض و عطيتني روايه مدلسه و يايبلي سني تحتج علي فيييه
عمر يوزع ارث الرسول على زوجاته
صحيح مسلم - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 26 ) - رقم الحديث : ( 2897 )
- وحدثني : علي بن حجر السعدي ، حدثنا : علي وهو إبن مسهر ، أخبرنا : عبيد الله عن نافع ، عن إبن عمر قال : أعطى رسول الله (ص) خيبر بشطر ما يخرج من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه كل سنة مائة وسق ثمانين وسقاً من تمر وعشرين وسقاً من شعير فلما ولى عمر قسم خيبر خير أزواج النبي (ص) : إن يقطع لهن الأرض والماء أو يضمن لهن الأوساق كل عام فإختلفن فمنهن من إختار الأرض والماء ، ومنهن من إختار الأوساق كل عام فكانت عائشة وحفصة من إختارتا الأرض والماء ....
و تفضل اخوي
عمر بن عبدالعزيز قال
قد صحّ عندي وعندكم أنّ فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أدعت فدك ، وكانت في يدها ، وما كانت لتكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم مع شهادة علي علي بن أبي طالب وأُمّ أيمن وأُمّ سلمة ، وفاطمة عندي صادقة فيما تدّعي وإن لم تقم البيّنة ، وهي سيدة نساء أهل الجنة ، فأنا اليوم أردّها على ورثتها . . . ولو كنت بدل أبي بكر وادّعت فاطمة كنت أصدّقها على دعواتها . فسلّمها إلى محمد بن علي الباقر وعبد الله بن الحسن .
المصدر
السقيفة وفدك | الجوهري : 146
المأمون قد جلس مجلساً مشهوراً ونصب فيه وكيلاً لفاطمة وآخر لاَبي بكر بن قحافة ، وجلس هو لسماع المناظرة والقضاء ، وحكم بردّ فدك إلى أولاد فاطمة بعد قيام الحجة ووضوح الأمر.
المصدر
السقيفة وفدك | الجوهري : 104 - شرح ابن أبي الحديد 16 : 217 - الطرائف | ابن طاووس : 248
فلما كانت سنة 012 أمر المأمون بدفعها إلى ولد فاطمة وكتب إلى قثم بن جعفر عامله على المدينة أنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطى ابنته فاطمة رضي الله عنها فدك وتصدق عليها بها وأن ذلك كان أمرا ظاهرا معروفا عند آله E ثم لم تزل فاطمة تدعي منه بما هي أولى من صدق عليه وأنه قد رأى ردها إلى ورثتها وتسليمها إلى محمد بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ومحمد بن عبد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ليقوما بها لأهلهما فلما استخلف جعفر المتوكل ردها إلى ما كانت عليه في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان وعلي وعمر بن عبد العزيز ومن بعده من الخلفاء .
مركز بحوث و دراسات المدينة المنورة وهذا ماجاء فيه و أكثر بشأن أرض فدك وكما ورد
في كتاب مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروز آبادي ج3/994
|
التعديل الأخير تم بواسطة طبعك غريب ; 03-06-2009 الساعة 09:08 PM.
|
|
|
|
|