|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 21735
|
الإنتساب : Aug 2008
|
المشاركات : 69
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
طبعك غريب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-05-2009 الساعة : 02:51 AM
اقتباس :
|
اخوي الحين يمكن بتقول انه هل حديثين مكذوبين و لايقبل العقل جذي
اسمع الله شيقول
وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحننعلمهم .
|
اخي الكريم ، الاحاديث ضيعفة وليست مكذوبه ، وليس بامكاني ان اقول بتصحيح حديث ضعفة كثير من اهل الحديث قبل 1200 سنة .
-
اقتباس :
|
( إن الأمة ستغدر بك بعدي ) .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 10/ 552 :
ضعيف
أخرجه الحاكم (3/ 140) ، والخطيب في "التاريخ" (11/ 216) ، وابن عساكر (12/ 178/ 2) عن هشيم عن إسماعيل بن سالم عن أبي إدريس الأودي عن علي رضي الله عنه قال :
إن مما عهد إلي صلي الله عليه وسلم ... فذكره . وقال الحاكم :
"صحيح الإسناد" ! ووافقه الذهبي !
قلت : وفيه نظر ؛ فإن أبا إدريس هذا لم أعرف اسمه ، ولم أجد من وثقه ؛ إلا يكون ابن حبان ! فليراجع كتابه "الثقات" ، فقد أورده البخاري في "التاريخ" (9/ 6) ، وابن حاتم في "الجرح والتعديل" (4/ 2/ 334) من رواية أبي مسلمة عنه ، ولم يذكرا فيه جرحاً ولا تعديلاً .
ووقع عند البخاري : "الأودي" ؛ مطابقاً لما في "المستدرك" .
ووقع عند ابن أبي حاتم : "الأزدي" ؛ وهو موافق لما في "ابن عساكر" ، وقال عقبه :
"قال البيهقي : فإن صح هذا ؛ فيحتمل أن يكون المراد به - والله أعلم - في خروج من خرج عليه في إمارته ، ثم في قتله" .
قلت : ففي قوله : "إن صح" ؛ إشارة إلى أنه غير صحيح عنده .
ومثله قوله الآتي عنه :
"إن كان محفوظاً" .
وله متابع كما سأذكره .
وسائر رجال الإسناد ثقات ؛ إلا أنه فيه عنعنة هشيم - وهو ابن بشير الواسطي - ؛ قال الحافظ :
"ثقة ثبت ، كثير التدليس والإرسال" .
وأما المتابع ؛ فهو ما رواه حبيب بن أبي ثابت عن ثعلبة الحماني عن علي ... مثله .
أخرجه البزار (3/ 203/ 2569) ، والعقيلي في "الضعفاء" (ص 64) ، وابن عساكر ؛ قال الأخيران :
"قال البخاري : ثعلبة بن يزيد الحماني ؛ فيه نظر ، لا يتابع عليه في حديثه هذا" . زاد ابن عساكر :
"قال البيهقي : كذا قال البخاري ، وقد رويناه بإسناد آخر عن علي ؛ إن كان محفوظاً" .
قلت : يعني : الإسناد الذي قبله ، وقد عرفت آنفاً غمز البيهقي من صحته .
ومع أن البخاري قال في ترجمة الحماني هذا (1/ 2/ 174) :
"سمع علياً ، روى عنه حبيب بن أبي ثابت ، يعد في الكوفيين ، فيه نظر ..." ، ثم ذكر الحديث ، وقال :
"لا يتابع عليه" .
ورواه ابن عدي عنه في "الكامل" (ق 48/ 2) ؛ فإن هذا قال في آخر ترجمته :
"وأما سماعه من علي ؛ ففيه نظر ؛ كما قاله البخاري" !
قلت : وكأنه فهم من قول البخاري : "فيه نظر" ؛ أي : في سماعه !
والمتبادر أنه يعني الرجل نفسه ، وسماعه صريح في رواية لابن عساكر بلفظ :
قال : سمعت علياً على المنبر وهو يقول ...
وكذا في "مسند أبي يعلى" (1/ 442/ 328) في حديث آخر .
لكن في ثبوت ذلك عنه عندي نظر حقاً ؛ فإن حبيباً - الراوي عنه - مدلس أيضاً مثل هشيم ؛ قال الحافظ أيضاً فيه :
"ثقة فقيه جليل ، وكان كثير الإرسال والتدليس" .
وله طريق ثالثة ؛ لكنها جد واهية ؛ لأنها من رواية حكيم بن جبير عن إبراهيم عن علقمة قال : قال علي ... فذكره .
أخرجه ابن عساكر .
قلت : والآفة من ابن جبير هذا ؛ فإنه ضعيف جداً ، تركه شعبة وغيره . وقال الجوزجاني :
"كذاب" .
وبالجملة ؛ فجميع طرق الحديث واهية ، وليس فيها ما يتقوى بغيره .
|
وانا اشهد الله ، اذا استدليت بحديث صحيح لدى اهل السنة ، فساعلن انك اقمت الحجة علي ، ولكن ليس بحديث ضعيف .
وفي قولك :
اقتباس :
|
اسمع الله شيقول
وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحننعلمهم .
وما محمد الا رسول قد خلت من قلبه الرسل افائن مات او قتل انقلبتم على اعقابكم
|
بخصوص هالموضوع اريد ان اسالك سوال
لقد ارتد كثير من المسلمين بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولم يبقى على الاسلام الا قليل من قبائل مكه والطائف ، وقام ابو بكر رضي الله عنه بقتالهم وردهم للاسلام ، بما سميت بحرب الرده ، فكيف بمرتد يقاتل الناس ويردهم للاسلام ؟
|
|
|
|
|