| 
	 | 
		
				
				
				شيعي حسيني 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 9236
  |  
| 
 
الإنتساب : Sep 2007
 
 |  
| 
 
المشاركات : 16,273
 
 |  
| 
 
بمعدل : 2.45 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
عابر
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 14-05-2009 الساعة : 01:43 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله} 
 
 محبة الله مقترنة بمحبة الرسول ص 
 
 ومحبة الرسول ص مقترنة بمحبة الإمام علي ع 
 
رواه أحمد بن حنبل في مسنده من أكثر من ثلاثة عشر طريقا ، فمن ذلك عن      عبد الله بن بريدة قال : سمعت ابي يقول حضرنا خيبر فأخذ اللواء أبو بكر فانصرف      ولم يفتح له ، ثم أخذها من الغد عمر فرجع ولم يفتح له ، ثم اخذها عثمان ولم يفتح له ، فأصاب الناس يومئذ شدة وجهد ، فقال      رسول الله : اني دافع الراية غدا الى رجل يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله  ،      ولا يرجع حتى يفتح الله له ، فبتنا طيبة أنفسنا ان الفتح غدا ، ثم قام قائما      ودعا باللواء والناس على مصافهم فدعا عليا وهو أرمد ، فتفل في عينه ودفع إليه      اللواء وفتح له ( 2 )      .        
    ورواه البخاري      في صحيحه في أواخر الجزء الثالث منه عن سلمة بن الاكوع ( 3 )          
     
ورواه أيضا      البخاري في الجزء المذكور عن سهل ( 4 )      .           
                                                   * ( هامش ) * 
                   ( 2 )     احمد بن حنبل في مسنده : 5 / 353 . 
     ( 3 ) البخاري في      صحيحه : 5 / 76 ، والبحار : 39 / 7 . 
     ( 4 ) البخاري في      صحيحه : 5 / 76 - 77 . ( *      )   
                  ورواه أيضا البخاري في الجزء الرابع في رابع كراس      من النسخة المنقول منها          ( 1 ) .           ورواه أيضا في الجزء الرابع في ثلثه الاخير من      صحيحه في مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام     ( 2 ) .     ورواه أيضا البخاري في الجزء الخامس من صحيحه في      رابع كراس من أوله من النسخة المنقول منها     ( 3 ) .      ورواه مسلم في صحيحه في الجزء الرابع في نصف      الكراس الا ومن من النسخة المنقول منها     ( 4 ) .      ورواه أيضا مسلم في صحيحه في آخر كراس من الجزء      المذكور من النسخة المشار إليها     ( 5 ) . 
 
فمن رواية البخاري ومسلم في صحيحيهما      من بعض طرقهما ان رسول الله ( ص ) قال يوم خيبر : لاعطين هذه الراية غدا رجلا      يفتح الله على يديه     يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله    ، فبات الناس يذكرون      ليلتهم أيهم يعطاها ، فلما أصبح      الناس غدوا على رسول الله كلهم يرجون أن يعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب      ؟ فقالوا : هو يا رسول الله يشتكي عينيه . قال : فأرسلوا إليه فأتى به فبصق      رسول الله ( ص ) في عينيه ودعا له ، فبرئ كأن لم يكن به وجع ، فأعطاه الراية      فقال     علي : يا رسول الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ؟ فقال : أنفذ على رسلك تنزل      بساحتهم ، ثم ادعهم الى الاسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله  
                                               * ( هامش ) * 
                    1 )     البخاري في صحيحه : 5 / 8 و 47 . 
      2 )      البخاري في صحيحه : 4 / 207 ، وكذا في تاريخه      : 4 / 262 . 
      3 )      البخاري في صحيحه : 4 / 47 . 
      4 ) مسلم      في صحيحه : 4 / 1871 . 
      5 ) مسلم      في صحيحه : 4 / 1872 . ( * ) 
لا أرى مكانا لتفسير هذه الآية غلا هذا التفسير الموثق بالأسانيد 
اللهم إني بلغت فاشهد يارب أني ألقيت حجتي على من خالف الإمام علي ع  
 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |