[ولاية علي أفضل]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد وعجل فرجهم وأجعلنا يا الله من انصارهم وأعوانهم والمستشهدين بين إيديهم
وأهلك أعدائهم
طبعاا تواارثنااا التشيع من أبائناا وأجدادنا
ولكن علمائنا يأمروون بالبحث في الكتب حتى نكون أكثر ثقة في المذهبناا
ونتيجة (من المدرسة يعني ):
1. المظلوم والظالم في الجنه
مثلا: طلحه وزبير (أصحااب معركة الجمل) و أمير المؤمنين عليه السلام
2. لكل أمير المؤمنين
مثلا الأمين والمؤمون)
سبحان الله
وغير البخاااري والرواية التي ليس لهااا باب من الصحه
حتى انه لم يرووي إي روايه عن أهل البيت عليهم السلام
ليش كل هذاا حقد على الرسول
وقد تثبت بمذهبي أكثر من موااااااد الدين لي درسهم في المدرسه وكلهاااا تكفير

وخاصة تفسير سورة عبس






عَبَسَ وَتَوَلَّى

ذَكَرَ غَيْر وَاحِد مِنْ الْمُفَسِّرِينَ أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَوْمًا يُخَاطِب بَعْض عُظَمَاء قُرَيْش وَقَدْ طَمِعَ فِي إِسْلَامه فَبَيْنَمَا هُوَ يُخَاطِبهُ وَيُنَاجِيه إِذْ أَقْبَلَ اِبْن أُمّ مَكْتُوم وَكَانَ مِمَّنْ أَسْلَمَ قَدِيمًا فَجَعَلَ يَسْأَل رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ شَيْء وَيُلِحّ عَلَيْهِ وَوَدَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ لَوْ كَفَّ سَاعَته تِلْكَ لِيَتَمَكَّن مِنْ مُخَاطَبَة ذَلِكَ الرَّجُل طَمَعًا وَرَغْبَة فِي هِدَايَته وَعَبَسَ فِي وَجْه اِبْن أُمّ مَكْتُوم وَأَعْرَضَ عَنْهُ وَأَقْبَلَ عَلَى الْآخَر فَأَنْزَلَ اللَّه تَعَالَى " عَبَسَ وَتَوَلَّى " .
(ابن كثير )



حيث يقول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم
((إنما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق))
ولاأعتقد هذا الفعل من الأخلاق الكريمه
إي أنكم تسيؤن إلى المصطفى
كما أن الله تعالى يشهد له بخلاقه العظيم
بقوله تعالى
﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم:4 ]
وإنتم تنااقضوون القرآن
ويأمرنا الله تعالى نتأخذ الرسول أسوة
ويقول تعالى
﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً ﴾ [21 : الأحزاب ]
عجبناااااااااا على ماتقلون بعد هذه الأدلة وتقولون ان رسول الله يعبس ((أين العقل؟))


ونحن نقول

أفاد القمي في تفسيره أنها نزلت في عثمان بن عفان حين كان هو وجماعة في حضرة رسول الله (ص) جاء رجل أعمى يُسمى ابن أم مكتوم وكان مُؤذّنًا للرسول (ص) فعبس عثمان في وجهه وتولّى عنه فأنزل الله تعالى قوله:
﴿عَبَسَ وَتَوَلَّى﴾ أي عبس عثمان وتولّى أن جاءه الأعمى.

وروى الطبرسي في مجمع البيان عن الإمام الصادق (ع) أن عبس وتولى نزلت في رجل من بني أمية كان عند النبي (ص) فجاءه ابن مكتوم فلما رآه تقذَّر منه وجمع نفسه وعبس وأعرض بوجهه عنه فحكى الله سبحانه ذلك وأنكره عليه

وغيرهاا من الأمورررررررر

والسلام
خير الكلام