عرض مشاركة واحدة

علي الفاروق
عضو فضي
رقم العضوية : 22289
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 1,941
بمعدل : 0.32 يوميا

علي الفاروق غير متصل

 عرض البوم صور علي الفاروق

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : علي الفاروق المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-04-2009 الساعة : 01:28 PM


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم العن اعدائهم اجمعين







# الإمامية : تقول بتحريف القران وإضافة إلى علماءهم ــــــــــــــ ردا على كل مدعي #


..
أقوال علماء الإمامية بتحريف القران :


21ـ ضياء العراقي : نهاية الافكار ج2 ص91 :
(( وأما الوجه الثاني : ففيه منع العلم الاجمالي بوقوع التحريف في القران .))


22ـ الميرزا القمي : في قوانين الاصول ص 403 سطر8 :
(( اقول : أما تواتر القران في الجملة ووجوب العمل بما في أيدينا اليوم ففما لا شك فيه ولا شبهة تعتريه .... ))
وقال ايضا ص405 سطر16 :
(( ولا ريب أنَّ ما في ايدينا أيضا محفوظ من أن يتطرق اليه نقص وزيادة .))


23ـ محمد رضا الكلبايكاني : في الدرر المنضود ج1 ص283 :
(( ولا يخفى أنَّ في روايتي عبد الله بن سنان وسليمان بن خالد ظاهرتان في وقوع التحريف في القران الكريم ، ولكنه الأقوى والمستظهر عندنا عدم التحريف فيه حتى بالنقيصة خصوصا وإنَّ هذه العبارة المذكورة فيهما بعنوان القران لا تلائم آياته الكريمة التي قد آنسنابها ن هذه مع ان الاصل في هذا الكلام عمر بن الخطاب .))


24ـ الميرزا جواد التبريزي : في كتابه صراط النجاة ج3 ص432 :
(( سؤال 1246 : ما رأيكم فيمن يعتقد بتحريف القران الكريم ، ويعتمد على روايات وردت في " البحار " وغيره من الكتب ؟
الجواب : التحريف له معانٍ : منها ما يطلق على الحمل على غير حقيقته ، ومنها التحريف بعنوان الزيادة او النقصان ، فالقسم الثاني باطل كما ذكرنا في البحث ، والرواية الواردة في التحريف غما راجعة الى تحريف بالمعنى الذي ذكرناه ، أو أنها ضعيفة سندا ، لا يمكن الاعتماد عليها ، ولا يسع المجال للتوضيح بأزيد من ذلك ، والله العالم .))
وقال في كتابه دروس في مسائل علم الاصول ج3 ص133 :
(( والثاني : أنَّ القران الموجود في ايدي الناس في زمانهم صلوات الله علهم ، بعينه الكتاب المجيد الموجود بأيدينا ، وقد أمروا الناس بالأخذ بالقران والعمل عليه في الشروط في المعاملات برد الشروط المخالفة له ، وعرض الاخبار المتعارضة عليه ، والأخذ بما يوافق الكتاب ، فإنَّ تلك الخبار شاهدةعلى عدوم وقوع الخلل في آيات الاحكام ، بل لا يبعد دلالها على عدم التحريف فيها .))


25ـ الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء : في كتابه أصل الشيعة وأصولها ص63ـ64 :
(( وأن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله إليه للإعجاز والتحدي ، ولتعليم الأحكام ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم ، ومن ذهب منهم ـ أو من غيرهم من فرق المسلمين ـ الى وجود نقص فيه أو تحريف فهو مخطىء يرده نص الكتاب العظيم " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون "
والأخبار الواردة من طرقنا أو طرقهم الظاهرة في نقصه أو تحريفه ضعيفة شاذة ، وأخبار آحاد لا تفيد علماً ولا عملاً ، فإما أن تأول بنحو من الاعتبار ، أو يضرب بها الجدار ))


26ـ السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم : في كتابه المحكم في أصول الفه ج3 ص180 :
((وفيه: أنه يصعب جدا البناء على التحريف مع ما هو المعلوم من اهتمام المسلمين بحفظ القرآن في الصدور والزبر، ومدارسته من الصدر الاول، بنحو لا يتهيأ لاحد تضييعه بالتحريف، كما أطال الكلام فيه السيد المرتضى قدس سره وغيره، فلو فرض صحة النصوص الدالة عليه، وتعذر حملها على معنى آخر لزم التوقف وردها إلى أهلها عليه السلام فانهم أعلم بما اريد بها ))


27ـ ناصر مكارم الشيرازي : في كتابه الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل ج8 ص20 :
((حفظ القرآن من التحريف : بعد أن استعرضت الآيات السابقة تحجج الكفار واستهزاءهم بالنّبي (ص) والقرآن، تأتي هذه الآية المباركة لتواسي قلب النّبي (ص) من جهة ولتطمئن قلوب المؤمنين المخلصين من جهة أُخرى، من خلال طرح مسألة حيوية ذات أهمية بالغة لحياة الرسالة، ألا وهي.. حفظ القرآن من أيادي التلاعب والتحريف " إِنا نحن نزلنا الذكر وإِنا له لحافظون" .. فبناء هذا القرآن مستحكم وشمس وجوده لا يغطيها غبار الضلال، ومصباح هديه أبدي الإِنارة، ولو اتحد أعتى جبابرة التاريخ وطغاته وحكامه الظلمة، محفوفين بعلماء السوء، ومزودين بأقوى الجيوش عدّة وعتاداً، على أن يخمدوا نور القرآن، ومحاولة النيل من نقائه . فلن يستطيعوا لأنَّ الحكيم الجبار سبحانه تعهد بحفظه وصيانته ... فكيف بهم وهم فئة قليلة وضعيفة ـ الى ان يقول ص23 ـ الحق ... وفقال لظاهر الآية المذكورة فقد وعد الله تعالى بحفظ القران من جيمع النواحي : من التحريف ، من التلف والضياع ، ومن سفسطات الأعداء المزاجية ووساوسهم الشيطانية .))


28ـ الشيخ جعفر السبحاني : في العقيدة الاسلامية ص169 :
(( .... ولكن رغم وقوع التحريفات الواضحة في الكتب السماوية السابقة ، فإن القران الكريم بقي مصونا من أي نوع من انواع التحريف ، والتغيير .))


29ـ الشيخ محمد فاضل اللنكراني : في كتابه مدخل التفسير ص187 :
(( الأمر الثاني : في عقيدة المسلمين في هذا الباب ، فنقول : المعروف بينهم عدم وقوع التحريف في الكتاب وانّه كما لم يقع التحريف بالزيادة إجماعاً ـ كما عرفت ـ لم يقع التحريف بالنقيصة ، وانّ ما بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على الرسول الاُمّي (ص) وقد صرّح بعدم وقوع التحريف في الكتاب أعاظم علماء الشيعة الإمامية وأعلامهم من المتقدّمين والمتأخِّرين ، وإليك نقل بعض كلماتهم .))


30ـ السيد محمد الحسيني الشيرازي : في استفتاءات في تجويد القران وأحكام القراءات :
(( سؤال59 : ما رأي سماحتكم في بعض الروايات الموجودة في الكتب القائلة بتحريف القران ؟
الجواب : ضعيفة ، أو لا دلالة فيها ، فالقران الموجود بأيدي المسلمين اليوم هو القران ، النازل على رسول الله (ص) ، من دون زيادة ولا نقيصة والقول بتحريق القران باطل .))



يتبع ... يتبع ...

توقيع : علي الفاروق
اللهم صل على محمد وآل محمد
من مواضيع : علي الفاروق 0 شرح كافية ابن الحاجب ـ الرضي الاسترآبادي
0 الإمامة والخلافة الإلهية ـ الشيخ حبيب الأسدي
0 فلسفة الشعائر الحسينية ـ الشيخ محمد السند
0 مشاهد الفداء والفناء
0 حركة تصحيحية لمنهج السيد كمال الحيدري ـ الشيخ أحمد سلمان
رد مع اقتباس