[خادم الحسنين]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة بنت الصديق [ مشاهدة المشاركة ]

اليك ,, قصةمن قصص عمر بن الخطاب رضي الله عنه مع مرحب كأن مرحب من جيش الكفار وعمر بن الخطاب اكيد مع المسلمين كأن مرحب رجلا طويل القامة ضخم جدا وكان عمر بي الخطاب رضي الله عنه في السابعة عشر من عمره .. وكأن مرحب في وقت المعركه يريد مقابلة(( رسول الله صلى الله عليه وسلم )) لاكن(( رسول الله صلى الله عليه وسلم)) كأن يتجأهله حتى ابعد عن ((رسول الله صلى الله عليه وسلم )) وقال اريد منكم من يدعي انه مسلم لكي يغيضهم ويأتي واحد منهم ويتعارك معه ولاكن جيش المسلمين كانو خأفين من مرحب لضخامته ولاكن اصغرهم سنن كان يريد موافت رسول الله لي يخرج ليبارز مرحب وكان رسوال الله يرفض حتى نادئ مرحب اربع مرات واوفق رسول الله على خروجه لمبارزت مرحب تذكير : الحرب خدعه. وذهب عمر رضي الله عنه يبارز مرحب حتى دارت حولهم الغبار واصبحو المسلمين والمشركين لا يرو مرحب ولا عمر رضي الله عنه وهما يتبارزان قال عمر لمرحب ماظننت اثنان يأتيان على واحد وتعجب مرحب من يقتال معي هذا الصغير وعندما التفتى الى الخلف لي يراء من الذي اتى اذا بعمر يقطع عنق مرحب مثل ماقلت لكم الحرب خدعه. ويكبر فرحئ المسلمين وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اجلسو لعلها خدعه لكي ينبلونا بسهام واذا بعمر رضي الله عنه يأتي برأس مرحب ويضعه امام رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن لم تُصدق إليك البحث فابحث كما شئت

اولا:هذه المعركة حدثت في فتح خيبر وكما اتيت لك من المصادر ان عمر رجع جبانا ولم يحقق اي نتيجة وفرّ

ثانيا:ليس عمر الذي قتل مرحب بل الامام علي عليه السلام , انا الصراحة استغربت لمن قلتي عمر مع انه الشيعة والسنة متفقين ان الذي قتل مرحب هو الامام علي هليه الصلاة والسلام

ثاثا:اين المصدر؟

رابعا:هذه القصة معروفة هي عندما قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم:لاعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله بين يديه كرار ليس بفرار.
ثم عندما اتى اليوم الذي بعده فاعطى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الراية لعلي عليه الصلاة والسلام
وقتل مرحب ثم قلع باب خيبر.

تعليق: كيف تنسبين هذا الكلام الى عمر بن الخطاب اليس هذا تدليس يا اختي الكريمة؟