[خادم الحسنين]

اقتباس :

اولاً تقول بأن الفتوحات كانت على عهد الحسن والحسين جميل جداً وهل كان الحسن والحسين من الرافضة وهذا فتح للسنة لإنهم كان يستنون بالسنة النبي صلى الله عليه وسلم ويفعلون ما يفعل

انظر الى تركيا الاغلبية شيعة لان فتحها الامامان الحسن والحسين عليهما السلام والرافضة هم اهل السنة

اقتباس :

ثالثاً انظر إلى جميع البلدان من الأغلبية فيها

سبق الاجابة عنه

ثانياً

اقتباس :

عدد المسلمين عامة اكثر من عدد النصارى واليهود وراجع معلوماتك

المعروف ان النصارى اكثر والله اعلم

اقتباس :

رابعاً انتم تدعون العصمة لآل البيت ونحن لا ندعي له العصمة لإنهم بشر معرضون للخطاء مثلنا مثلهم واعلم بإن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ليسوا معصومين من الخطاء فهم بشر مثلنا إلى متى ونحن نظن بإن هناك فرق بين البشر والله قال في كتابه

والله ايضا قال (انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا)

وقال تعالى ايضا(وما ينطق عن الهوى انما هو وحي يوحى)

اذا كان الرسول صلى الله عليه واله وسلم ليس معصوم فكيف يكون لنا قدوة حسنة

وليس المقصود من الاية الكريمة التي انت ذكرتها ان النبي صلى الله عليه واله وسلم خطاء بل المقصود انه آدمي

انظر الى تفسير الجلالين للاية الكريمة:

قُلْ إنَّمَا أَنَا بَشَر" آدَمِيّ "مِثْلكُمْ يُوحَى إلَيَّ أَنَّمَا إلَهكُمْ إلَه وَاحِد" أَنَّ الْمَكْفُوفَة بِمَا بَاقِيَةٌ عَلَى مَصْدَرِيَّتهَا وَالْمَعْنَى : يُوحَى إلَيَّ وَحْدَانِيَّة الْإِلَه "فَمَنْ كَانَ يَرْجُو" يَأْمُل "لِقَاء رَبّه" بِالْبَعْثِ وَالْجَزَاء "فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِك بِعِبَادَةِ رَبّه" أَيْ فِيهَا بِأَنْ يُرَائِيَ