|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 33103
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 36
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محب نصر الله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-04-2009 الساعة : 09:20 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** مسلمة سنية **
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يا اخي كما يوجد في كتبنا ما هو صحيح و ما هو ضعيف فكتبهم ايضا تحتوي على ما هو صحيح و ما هو ضعيف .... و انا لم آخذ في ادلتهم من كتب السنة الا بما اعترف بصحته اهل السنة انفسهم ....
|
هناك فرق بين بدأ منذ بداية الكذب في تحري الصحيح من الضعيف وبين من تأخر به الأمر إلى 700 سنة.
أمّا إن كنت سأستشهد من كتب الشيعة فأعمل على البحث عما صحّ عندهم، وإلا فآتي بالخبر والمصدر لأن علماء الشيعة لم أر لهم منهجا واضحا في الأخذ بالروايات "كل حسب إجتهاده" حسب ما سمعت.
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** مسلمة سنية **
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هذا كان من الأسباب التي اقنعتني بأن البخاري كان يختار ما يشاء من الأحاديث و ليس حسب صحتها ..... الم يجد في كل من حضر الحديث شخص ثقة !!!!!!! هل كان كلام رسولنا الكريم عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام غير مهم حتى يقرر البخاري عدم طرح هذا الحديث !!!!!!! ام انه عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام قال كلاما يثير الشبهات بين المسلمين فتفطّن لذلك البخاري و لم يطرح الموضوع لحرصه على عدم اثارة الشبهات بين المسلمين !!!!!!! كم اضلّ البخاري الكثير .... ربنا يهدي الجميع ....
|
وهل كل ما صح عند البخاري وضعه في صحيحه سيدتي الكريمة؟
وهل شققت على قلبه فرأيت أنه تفطن لكذا وكذا هدانا الله وإياك؟
حديث الغدير لم يكن شبهة أصلا حتى يحجم عن طرحه في صحيحه، ولو كان يريد أن ينفي كل ما يثير شبهة في صحيحه لما كان لكم أي حجة فيه.
اتق الله فيما تحكمين على العباد.
إن كثرة سوء الظن في العلماء وفي الصحابة والتأويلات الفاسدة من أهم الأشياء التي تبعد عني فكرة التشيع.
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** مسلمة سنية **
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اخي الكريم اطلب منك ما طلبت مني ... الانصااااااااف .... هل تجد غضب الزهراء عليها السلام الذي هو من غضب رسولنا الكريم عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام أمر يسير و هيّن ..... ان صحّ ما تقول عن الصلح ( و هو مرفوض لكل عاقل ) لكن ان صحّ و لم تعلم به ام المؤمنين عائشة فهناك احتمالان :
1- ان تكون ام المؤمنين عائشة غير مكترثة لحديث الرسول الصريح الصحيح عن غضب الزهراء عليها السلام و الذي يقول فيه : " فاطمة بضعة مني ما يغضبها يغضبني " و لم تهتم لغضب الرسول ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) و لم تتابع غضب الزهراء عليه السلام من ابيها ... فلم تسأل و لم تكترث للموضوع ..... 2- ان تكون ام المؤمنين عائشة ما كانت دريانة بشي من امور الدنيا حولها لأن هذا امر جلل لا يخفى الا عمّن يعيش عزلة منقطعة عن الناس فلا يصله مثل هذا الخبر الجلل ....
|
أبو بكر رضي الله عنه لم يرد من الذهاب إلى فاطمة رضي الله عنها البروز أمام الناس وإنما الإسترضاء.
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** مسلمة سنية **
[ مشاهدة المشاركة ]
|
تفضّل يا كريم و اطرح ما لديك من اشكالات .....
|
أحد الإشكالات أني لا أعرف كيف آخذ الحديث من كتب الحديث الشيعية!
فرضا أني صرت شيعيا، أنا أرى الشيعة حين يستشهدون بالروايات بينهم في مواضيع تخصهم، يأتي بما هب ودب وكثيرا ما لا يذكر المصدر!
طيب أنا أحب أن أعرف إذا كان ما سآخذه صح عن أهل البيت أم لم يصحّ، مع العلم وأني حاورت أحد الشيعة في منتدى شيعي، وأتيته بروايات من الكافي بتصحيح المجلسي وقال أنه سينظر فيها إذا كانت صحيحة أم لا!
فهل كان يكذب، أم يعاند؟
هذه أحد الإشكالات الكثيرة.
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** مسلمة سنية **
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لا اقول سوى ارجووووك عُد الى كتب البخاري و مسلم و تأمل ما جاء فيها عن هذه القصة .... آسفة لكنك تقول لي انّ الأمر لا يحتاج الى كل هذا التضخيم .... و انا اقول ان الأمر لا يحتاج الى كل ذلك العناد فالنصوص صريحة صحيحة كثيرة و غير قابلة للتأويل !!!!!!
|
وماذا نفعل بما رواه البخاري ومسلم وابن ماجة في السنن والإمام أحمد في المسند عن عليّ رضي الله عنه:" عَنِ ابْنِ أَبِى مُلَيْكَةَ أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُ وُضِعَ عُمَرُ عَلَى سَرِيرِهِ ، فَتَكَنَّفَهُ النَّاسُ يَدْعُونَ وَيُصَلُّونَ قَبْلَ أَنْ يُرْفَعَ ، وَأَنَا فِيهِمْ ، فَلَمْ يَرُعْنِى إِلاَّ رَجُلٌ آخِذٌ مَنْكِبِى ، فَإِذَا عَلِىٌّ فَتَرَحَّمَ عَلَى عُمَرَ ، وَقَالَ مَا خَلَّفْتَ أَحَدًا أَحَبَّ إِلَىَّ أَنْ أَلْقَى اللَّهَ بِمِثْلِ عَمَلِهِ مِنْكَ ، وَايْمُ اللَّهِ ، إِنْ كُنْتُ لأَظُنُّ أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَ صَاحِبَيْكَ ، وَحَسِبْتُ أَنِّى كُنْتُ كَثِيرًا أَسْمَعُ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ ذَهَبْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَدَخَلْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَخَرَجْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ . "
على هذا الأساس قلت إن الأمر لا يستحق كل هذا التضخيم!
فإن كان هذا رأي عليّ رضي الله عنه في أبي بكر رضي الله عنه، فهل آخذ كلامكم وتأويلاتكم وأترك كلامه وفهمه، وهو الخليفة الراشد المهدي؟
أرجو ألا أكون أغلظت القول أو أطلت عليكم وأعتذر لعجلتي في الكتابة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
|
|
|
|