|  | 
| 
| 
| عضو  فضي 
 |  | 
رقم العضوية : 31113
 |  | 
الإنتساب : Feb 2009
 |  | 
المشاركات : 1,792
 |  | 
بمعدل : 0.29 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
ست الغنادير
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 24-03-2009 الساعة : 06:13 PM 
 
 السلام عليكم
 
 اختي ست الغنادير عليك بالتامل فيما ننقل لكم
 
 
 إن الاختلاف في أمّة محمد (صلى الله عليه وآله) نشأ بعد وفاته , حيث قال قوم بأن الإمامة والخلافة بعد الرسول بالنصّ ,
 
 يعني نصّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) على شخص بعينه ليكون الخليفة والامام بعده ,
 وهذا الشخص المنصوص عليه هو الامام علي (عليه السلام) ,
 
 نصّ عليه رسول الله(ص) في غدير خم ,
 
 وكذلك آية التصدّق بالخاتم
 
 وآية التطهير
 
 وآية المباهلة
 وآية الانذار
 وحديث الثقلين
 وحديث المنزلة
 وحديث الطائر المشوي
 وحديث الولاية و ... ,
 كلها تنص على إمامته .
 فمن تابع علياً (عليه السلام) وقال بإمامته بعد الرسول بلا فصل , فهم الشيعة, يعني شايعوا علياً (عليه السلام) .
 
 هذا , وسنذكر لكم بعض الأحاديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) حول الشيعة ومن مصادر أهل السنة :
 
 1- روى الكثير من مفسري أهل السنة وعلماء الحديث عندهم في تفسير قوله تعالى في سورة (البينة آية 7) : (( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات اولئك هم خير البرية )) قال الرسول (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( هم أنت وشيعتك ) .
 
 2- وقال (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( أنت وشيعتك في الجنة ) (تاريخ بغداد 12/289) .
 
 3- وقال (صلى الله عليه وآله): ( إذا كان يوم القيامة دعي الناس بأسمائهم واسماء أمهاتهم , إلا هذا ـ يعني علياً ـ وشيعته , فانهم يدعون بأسمائهم واسماء آبائهم لصحة ولادتهم ) (مروج الذهب 3/7) .
 
 4- وقال (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( إنك ستقدم على الله أنت وشيعتك راضين مرضيين ) (نهاية ابن الأثير 4/106) .
 
 5- وقوله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( ياعلي , إن الله قد غفر لك , ولذريتك , ولولدك , ولأهلك , ولشيعتك , ولمحبي شيعتك ) (الصواعق : 161 و 232 و 235) .
 
 6- وقال (صلى الله عليه وآله): ( يا عليّ , إن أول أربعة يدخلون الجنة : أنا , وأنت , والحسن , والحسين , وذرارينا خلف ظهورنا , وأزواجنا خلف ذرارينا, وشيعتنا عن أيماننا وعن شمائلنا ) (المعجم الكبير للطبراني 1/319 ح 950 , تاريخ دمشق لابن عساكر 5/543 , الصواعق : 161 , مجمع الزوائد 9/131) .
 
 هذا, وإن الإنسان لا يصدق عليه أنه من شيعة علي(ع) إلا إذا اتبعه واخذ معالم دينه منه .
 
 
 
 
 |  |  |  |  | 
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 | 
 |