[محب نصر الله]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom_1987 [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم السلام على من التبع الهدى ووحد الخالق ولا يشرك به شيء انا عندي سؤال الي يجاوبني اقسم بالله انه يكون موجه ومرشد لي بس بأمانة؟؟ سؤالي الى متى هذه النزعة الطائفية بين المسلمين والتفرق والتشدد بالمذاهب الله خلق البشرية لعبادته وحده ولا شريك له الله عزوجل ارسل الأنبياء والرسل لماذا ادم نوح ابراهيم موسى ....الخ لتصحيح الشرائع والدين وانقاذ الخلق من الظلال وبين كل نبي ونبي مدة وفترة وتعرفون قوم نوح لماذا اغرقهم الله وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيرًا وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلَالًا مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ أَنصَارًا كان عندهم الهة واحجار يدعونها من دون الله الشرك : كذلك ينقسم إلى شرك أكبر و هو دعاء إله أو آلهة مع الله أو دون الله و فيه قوله تعالى :" ان الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك " وشرك أصغر مثل قوله صلى الله عليه وسلم" من حلف بغير الله فقد أشرك " وقوله : " من علق – أي - تميمة فقد أشرك " . فالأديان السمواية تشترك جميعا في هدف واحد هو عدم الشرك فنجد عند المسلمين كل المذاهب بعض الطقوس فيها شركيات مثل بداية ماهو الغلو؟ في اللغة هو الزيادة عن الحد ، وشرعا هو مجاوزة الحد المطلوب شرعاً من العبد إلى ماهو أبعد منه فلا يكتفى بطلب الشارع ، بل يشعر بأن ماطلبه الشارع قليل ولا يكفي فيغالي ويزيد من عنده على ما أمر به الشارع ، اعتقادا بان ذلك محبوب شرعا ، وهذا ايضا هو تعريف التشدد والتنطع والتطرف الغلو في كل المذاهب لماذا كل يوم تزداد الطقوس الدينية مع العلم الحمدالله عندنا قران فيه كل الطقوس هدفي من الموضوع اريد ان اريح قلبي وعقلي لماذا نفرق الدين ونجعله منه عدة انواع مثل المسيحية عندهم الكاثوليكة والبروتست الخ وباقي الديانات والهندوسية عندهم 80نوع نحن انعم الله علينا بالقران مااقول احاديث النبي ص لأن مختلفين فيها فلنحتكم بالقران لآن اذا قلت انا شيعي سؤال الي يليه اثنى عشري ولا جعفري ولازيدي...الخ من انوع المذهب فمادام مختلفين في المذهب نفسه واذا قلت سني السؤال الي يليه حنبلي حنفي ولا صوفي اباضي والخ..من المذهب فالأن انا اؤمن بحديث الرسول ص حينما قال يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: سنفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة وقبله: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي وفي رواية: قيل فمن الناجية؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي رواه جماعة من الأئمة فيعني لاينبغي سب الصحابة لان لم نشهد ماشهدوه فأنا من رايي يجب ان نقول لايجب نقول سني ولاشيعي نقول مسلمين كتابنا القرأن ونبينا محمد سبحانه ماينطق عن الهوى حينما قال ستفترق امته ترى رجال الدين في الوقت الحالي يقومون بخلق طقوس جديدة لمصالح شخصية انا لااسمع لأحد لآن عندي قران ولله الحمد هذا رأيي فمتى نتوحد يامسلمين امة محمد ص

سؤالنا لصاحب الموضوع علنا نهتدي على

يديه :

أليس هناك أختلاف بين الصحابه على مستوى

الرأي الفقهي والرأي العقائدي والمفاهيم ؟؟

أو لا يوجد؟؟؟