|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 24389
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 5,056
|
بمعدل : 0.84 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيدر القرشي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-02-2009 الساعة : 10:17 PM
[23] ـ «الدرّ المنثور» ج 6، ص 111؛ و«تفسير ابن كثير» ج 6، ص 414.
[24] ـ «الدرّ المنثور» ج 6، ص 111.
[25] ـ العراجين جمع العرجون. وعرجون النخلة جريدها المتّصل بجذعها، وتعلّق به أعذاق التمر. ويعوّج ويبقي علی النخل يابساً بعد قطع الشماريخ عنه، ثمّ يؤخذ ويستعمل.
[26] ـ وردت هذه القضيّة في كتاب «النصّ والاجتهاد» ص 271، الطبعة الثانية، وقال في هامشها: أخرجها أهل الاخبار، وأرسلها المتتبّع الخبير ابن أبي الحديد في أحوال عمر، في «شرح نهج البلاغة» ج 3، ص 122، طبعة مصر. وجاء اسم الشخص في جميعها: ضُبَيع بالضاد المعجمة والعين المهملة.
[27] ـ «الغدير»، ج 6، ص 290 إلی 292، تحت الرقم 90.
[28] ـ «الإتقان» ج 12، ص 4 (أقدم طبعة) طبعة المطبعة الموسويّة في ديار مصر، سنة 1278 ه.
[29] ـ «تفسير ابن كثير» ج 6، ص 414، طبعة بيروت.
[30] ـ «شرح نهج البلاغة» ج 1، ص 181، طبعة مصر، دار الإحياء؛ قال: كان يقال... وذكر ابن أبي الحديد هنا أيضاً أ نّه روي في الصحيح أنّ نسوة كنّ عند رسول الله صلّي الله عليه وآله قد كثر لغطهنّ، فجاء عمر فهربن هيبة له، فقال لهنّ: يا عُدَيّات أنفسهنّ! أتهبنني ولاتهبن رسولالله! قلن: نعم، أنت أغلظ وأفظّ.
[31] ـ تفسير «الكشّاف» للزمخشريّ، في ذيل البحث حول هذه الآية المباركة من سورة التحريم.
[32] ـ «معرفة الإمام» ج 11، الدرس 161 إلی 165. ونقلت هـذه العبـارة هناك عن ابن أبي الحديد.
[33] ـ «تفسير ابن كثير» ج 6، ص 414.
[34] ـ من الجدير بالذكر أنّ هذا المصحف الذي بين أيدينا لا يزيد ولا ينقص آية أو حرفاً واحداً عن مصحف أمير المؤمنين عليه السلام، كما لم يُحرَّف ولم يُصَحَّف. وإنّما تميّز مصحفه عليه السلام لاسباب هي: 1 ـ أ نّه جمعت فيه الآيات والسور حسب ترتيب نزوله. 2 ـ ذكر فيه شأن النزول، وهذا أمر مهمّ وعظيم جدّاً كان القوم يخشونه. 3 ـ كان معجماً ولذلك كان يُتلي دون احتمال معني آخر، أمّا المصاحف الاُخري فكانت غيرمعجمة، وإنّما أُعجمت أيّام الحجّاجبن يوسف الثقفيّ
|
|
|
|
|