|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 22289
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 1,941
|
بمعدل : 0.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي الفاروق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-01-2009 الساعة : 01:41 PM
وقد تم طرح هذا الموضوع في شبكة الساده المباركة :
قد تم وضع حديثين :
الاول : وضعه المشرف الفاضل " صوت العدالة " :
اقتباس :
|
المشاركة الاصلية كتبت بواسطة صوت العدالة :
السند الصحيح عند أهل السنة كثير حسب تعريفهم، وإليك أحد أصحها، وهي الرواية التالية في مسند أحمد بن حنبل:
قال أحمد بن حنبل: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا مَالِكٌ، حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَجُلًا مِنْ الْأَنْصَارِ كَانَ يَعِظُ أَخَاهُ فِي الْحَيَاءِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعْهُ فَإِنَّ الْحَيَاءَ مِنْ الْإِيمَانِ.
هذا سند صحيحٌ، بل قيل: إنه من أصح الأسانيد عند أهل السنة والجماعة.. فما قولك يا أخي الكريم؟
|
الثاني: وضعه الحسن النجفي :
اقتباس :
|
المشاركة الاصلية كتبت بواسطة الحسن النجفي
روى أحمد ومسلم وأبو داود والبيهقي عن يحيى بن يزيد قال : سألت أنس بن مالك عن قصر الصلاة فقال أنس : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج مسيرة ثلاثة أميال أو فراسخ يصلي ركعتين .
قال الحافظ ابن حجر في الفتح : وهو أصح حديث ورد في بيان ذلك وأصرحه.
فقه السنة - الشيخ سيد سابق - ج 1 - ص 284
|
فقد تم الرد عليها :
الحديث الاول :
رد عليه اولا " سيف علي " :
اقتباس :
|
المشاركة الاصلية كتبت بواسطة سيف علي :
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
مولاي العزيز واستاذي الفاضل صوت العدالة
اعتقد ان الزهري الموجود في السند هو من قدح فيه ابن معين
حكى الحاكم عن ابن معين انه قال : أجود الأسانيد : الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله .
فقال له إنسان : الأعمش مثل الزهري .
فقال : تريد من الأعمش أن يكون مثل الزهري ؟!
الزهري يرى العرض والإجازة ويعمل لبني أمية .
والأعمش فقير صبور ، مجانب للسلطان ، ورع عالم بالقرآن »
(تهذيب التهذيب ـ ترجمة الأعمش 4 |195 ) .
|
فكتب علوي الصمود الرد على الرواية :
اقتباس :
|
المشاركة الاصلية كتبت بوسطة علوي الصمود :
|
اقتباس :
|
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجه
هذا بعض الكلام في مالك بن انس ذكرها المحقق السيد على الميلاني في كتابه :
رسالة في حديث الوصية بالكتاب والسنة ص 11
" ترجمة مالك . ومالك بن أنس مقدوح مجروح من جهات ، نذكر بعضها باختصار:
1 - كونه من الخوارج . قال أبو العباس المبرد في بحث له حول الخوارج :
وكان عدة من الفقهاء ينسبون إليهم ، منهم عكرمة مولى ابن عباس ، وكان يقال
ذلك في مالك بن أنس ، ويروي الزبيريون : أن مالك بن أنس كان يذكر عثمان وعليا
وطلحة والزبير فيقول : والله ما اقتتلوا إلا على الثريد الأعفر ( 1 ) .
2 - كونه من المدلسين . ذكر ذلك الخطيب البغدادي في أخبار بعض المدلسين ( 2 ) .
3 - اجتماعه بالأمراء وسكوته عن منكراتهم . فقد قال عبد الله بن أحمد : سمعت أبي يقول : كان ابن أبي ذئب ومالك يحضران عند الأمراء ، فيتكلم ابن أبي ذئب ، يأمرهم وينهاهم ومالك ساكت . قال أبي : ابن أبي ذئب خير من مالك وأفضل ( 3 ) .
4 - كان يتغنى بالآلات . حتى ذكر ذلك أبو الفرج الأصبهاني في كتابه ( 4 ) .
5 - تكلم الأئمة فيه . قال الخطيب : عابه جماعة من أهل العلم في زمانه ثم ذكر : ابن أبي ذئب ، وعبد العزيز بن الماجشون ، وابن أبي حازم ، ومحمد بن إسحاق ( 5 )
وقال ابن عبد البر : تكلم ابن أبي ذئب في مالك بن أنس بكلام فيه جفاء وخشونة كرهت ذكره ( 6 ) .
وممن تكلم فيه أيضا : إبراهيم بن سعد ، وكان يدعو عليه ، وعبد الرحمن ابن زيد بن أسلم ، وابن أبي يحيى ( 7 )
ــــــــــــــــــــــــــ الفهرس ــــــــــــــــــــــــــ
( 1 ) الكامل في الأدب 1 / 159 .
( 2 ) الكفاية في علم الرواية : 365 .
( 3 ) العلل ومعرفة الرجال 1 / 179 .
( 4 ) الأغاني 2 / 75 .
( 5 ) تاريخ بغداد 10 / 224 .
( 6 ) جامع بيان العلم 2 / 157 .
( 7 ) جامع بيان العلم 2 / 158 .
|
أما الرواية الثانية :
كتب علوي الصمـود :
اقتباس :
|
المشاركة الاصلية كتبت بواسطة علوي الصمود
الاسانيد الاربعة فيها :
محمد بن جعفر غندر :
قال ابن المديني : كنت اذا ذكرت غندرا ليحيى بن سعيد عوج فمه ، كانه يضعفه .تهذيب التهذيب ج3 ص531
|
|
|
|
|
|