|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 24389
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 5,056
|
بمعدل : 0.84 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
بهمني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-01-2009 الساعة : 04:11 PM
كتب الشيعة تصرح بأن عمر قد هدد بقطع يد علي (عليه السلام) وبقتله وبتعوير زمزم وهدم السقاية وكل مأثرة لبني هاشم
وأنه أمر الزبير بأن يطرح درعاً على سطح علي (عليه السلام)، تمهيداً لاتهامه بالسرقة وأنه خطب الناس ليمهد لهذا الأمر
كتب السنة::
ممانعة علي (عليه السلام) وتلويح عمر بالسوء:
وقد تقدمت اعتذارات علي (عليه السلام)، بأن له أمراء يريد أن يستأذنهم
وبأنه حبس بناته على أبناء جعفر، ثم اعتذاره بصغر سن أم كلثوم، وبين هذه النصوص: نص يقول:
إنه (عليه السلام) قال لعمر: "إنها صبية".
فقال: إنك ـ والله ـ ما بك ذلك. ولكن قد علمنا ما بك، فأمر بها علي فصنعت، ثم أمر ببرد فطواه الخ
( طبقات ابن سعد ج8 ص464 وإفحام الأعداء والخصوم ص132 وتاريخ عمر بن الخطاب ص266.
وراجع بعض هذه الروايات وغيرها في أسد الغابة ج5 ص614، والذرية الطاهرة ص157 و158 و159 وراجع: تذكرة الخواص ص288، وراجع أيضا: المستدرك على الصحيحين ج3 ص142 وراجع: الدر المنثور في طبقات ربات الخدور ص62, والإستيعاب (بهامش الإصابة) ج4 ص490 و491 والإصابة ج4 ص492 وراجع طبقات ابن سعد ج8 ترجمة أم كلثوم وقد صرح بأنه y قد اعتل بصغرها في مصادر كثيرة، ومنها كنز العمال ج13 ص624 و625 عن ابن عساكر، وابن سعد، وابن راهويه، وسعيد بن منصور وابي نعيم في معرفة الصحابة.. والفتوحات الإسلامية ج2 ص 455 و456)
فقول عمر: ولكن قد علمنا مابك.. لا يخلو من لحن تهديد ووعيد.
وعند ابن اسحاق: خطب عمر إلى علي ابنته أم كلثوم، فأقبل علي وقال: إنها صغيرة.
فقال عمر: لا والله، ما ذاك بك، ولكن أردت منعي، فإن كانت كما </SPAN>تقول فابعثها إلي، فرجع علي فدعاها فأعطاها حلة الخ..
( ذخائر العقبى ص167 و168 وسيرة ابن اسحاق ص248 والذرية الطاهرة ص157 و158 والفتوحات الإسلامية ج2 ص455 و456)
وفي نص آخر: أنه قال له: إنها صغيرة. فقيل لعمر: إنما يريد بذلك منعها، فكلمه الخ..
( كنز العمال ج16 ص 510 عن عبد الرزاق وغيره، وحياة الصحابة ج2 ص270)
وعن الإمام الصادق (عليه السلام)، عن أبيه (عليه السلام): إن عمر بن الخطاب خطب إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) ابنته أم كلثوم، فقال علي: إنما حبست بناتي على بني جعفر.
فقال عمر انكحنيها يا علي، فوالله ما على وجه الأرض رجل يرصد من حسن صحابتها ما أرصد الخ.
(الطبقات الكبرى ج8 ص462 و463 والفتوحات الإسلامية ج2 ص455 ومختصر تاريخ دمشق ج9 ص159 وتهذيب تاريخ دمشق ج6 ص 27 و28 وتاريخ عمر بن الخطاب ص 265
|
|
|
|
|