| 
	 | 
		
				
				
				مــوقوف 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 23642
  |  
| 
 
الإنتساب : Oct 2008
 
 |  
| 
 
المشاركات : 200
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.03 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
شيعي21
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 23-10-2008 الساعة : 03:30 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
| اقتباس : 
 |  | 
لو مَيَّزْتُ شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة، ولو امتحنتُهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تَمَحَّصْتهُم لما خلص من الألف واحد) (الكافي/ الروضة 8/338.
 |    
 
  
هذا الحديث ضعيف السند جداً، فإن في سنده محمد بن سليمان، وهو محمد بن سليمان البصري الديلمي، وهو ضعيف جداً. 
 
قال المحقق السيد الخوئي في (معجم رجال الحديث) 16/134: ولا شك في انصراف محمد بن سليمان إلى البصري الديلمي، فإنه المعروف المشهور. 
 
وقال النجاشي في رجاله 2/269: محمد بن سليمان بن عبد الله الديلمي، ضعيف جداً، لا يُعوَّل عليه في شيء. 
 
وقال في ترجمة أبيه 1/412: سليمان بن عبد الله الديلمي أبو محمد... وقيل: كان غالياً كذَّاباً، وكذلك ابنه محمد، لا يُعمل بما انفردا به من الرواية. 
 
وقال الشيخ في رجاله، ص 343: له كتاب، يُرمى بالغلو. 
 
وقال العلامة في رجاله، ص 255: ضعيف جداً لا يعوَّل عليه في شيء. 
 
ومن رواة هذا الحديث أيضاً: إبراهيم بن عبد الله الصوفي، وهو رجل مجهول، لم يُترجَم في كتب الرجال. 
 
ومن الرواة أيضاً: موسى بن بكر الواسطي، وهو لم يوثَّق في كتب الرجال، بل قال الشيخ الطوسي قدس سره في رجاله، ص 343: موسى بن بكر الواسطي، أصله كوفي، واقفي. 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |