|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 22309
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 204
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الياسر@
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-09-2008 الساعة : 07:19 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم_الأئمة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
عزيزي ليست مشكلتي ان كنتوا انفسكم لا تقرأون كتبكم
*قلت:مصادرنا تقول ان الرسول الكريم لم ينهاهم..بل كان يصلي فاذا اجتمع الناس تركهك خشية ان تفرض..
ولو كان هناك نهيا صريحا لمااقامو بالصلاة بعده...
حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة
قال عفان حدثنا وهيب حدثنا موسى سمعت أبا النضر عن بسر عن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم
صحيح البخاري
*قلت: ومالمشكله!! وهذا معروف ان افضل صلاة للمراء بعد المكتوبه هي النفل ..وهنا عاام ولم يخصص اي صلاة...
هل خالفتم رســول الله؟؟؟
الجواب / نعم
*قلت لا لم نخالفه..
طلبت دليل من الرســول صل الله عليه وآله وليس من قول علماءكم
ساضعه لك بالاخير ومن المصدر الئيس وهو البخاري لا الشروح...
ولأحمد من رواية بن أبي ذئب عن الزهري في هذا الحديث ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع الناس على القيام وقد ادرج بعضهم قول بن شهاب في نفس الخبر أخرجه الترمذي من طريق معمر عن بن شهاب
فتح الباري - ابن حجر الجزء 4 صفحة 252
*قلت: ادرج بعضهم!!
طيب والبعض!!!؟؟
والذي جمعهم ليس الرسول الكريم فهو كان يصلي وهم يصلون معه ولم يأمر بجمعهم بل كان يصلي وصلى معه الناس فلماكثرو ترك خشية الفرض..
هل نرمي به !
**قلت: لا..فالروايات المتعدده عموما وبكل مسالة يجب ان ينظر لها وتحقق وتتدرس وتنقل كما هي مع نظيراتها وتستخرج النتيجه..
لا نقول نأتيك بأخرى
قوله قال ابن شهاب أي محمد بن مسلم بن شهاب الزهري قوله والأمر على ذلك جملة حالية والمعنى استمر الأمر في هذه المدة المذكورة على أن كل أحد يقوم رمضان في أي وجه كان جمعهم عمر رضي الله تعالى عنه قوله والأمر على ذلك رواية الكشميهني وفي رواية غيره والناس على ذلك يعني على ترك الجماعة في التراويح فإن قلت روى ابن وهب عن أبي هريرة خرج رسول الله وإذا الناس في رمضان يصلون في ناحية المسجد فقال ما هذا فقيل ناس يصلي بهم أبي بن كعب فقال أصابوا ونعم ما صنعوا ذكره ابن عبد البر قلت فيه مسلم بن خالد وهو ضعيف والمحفوظ أن عمر رضي الله تعالى عنه هو الذي جمع الناس على أبي بن كعب رضي الله تعالى عنه
وعن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمان بن عبد القاري أنه قال خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط فقال عمر إني أرى لو جمعت هؤلاء على قاريء واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال عمر نعم البدعة هذه والتي ينامون أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله
عمدة القاري في شرح البخاري الجزء 11 صفحة 125
*قلت:وهنا لاتحتاج زيادة تحقيق ولاايضاح فقد نصت روياتك هذه ان عمر((جمع))
وان عبدالرحمن بن عبدالقاري خرج مع عمر فوجد الناس تصلي ..وسوا كانو يصلون جماعات ولكل جماعة امام كما ورد في بعض الروايات..او ان كل يصليها لوحده..فلااشكال لان الاصل موجود ووهو القيام بالصلاه..
وماكن من عمر الا ان جمعهم على امام واحد...
نزيدك؟
تستاهل لأنك ولدنا
*قلت: الله يبارك فيك
وكان عمر رضي الله تعالى عنه اختاره عملا بقوله يؤمهم أقرؤهم لكتاب الله وروى سعيد بن منصور من طريق عروة أن عمر جمع الناس على أبي بن كعب فكان يصلي بالرجال وكان تميم الداري يصلي بالنساء ورواه محمد بن نصر في كتاب قيام الليل له من هذا الوجه فقال سليمان بن أبي حثمة بدل تميم الداري ولعل ذلك كان في وقتين قوله ثم خرجت معه أي مع عمر ليلة أخرى وفيه إشعار بأن عمر رضي الله تعالى عنه كان لا يواظب الصلاة معهم وكأنه يرى أن الصلاة في بيته أفضل ولا سيما في آخر الليل وعن هذا قال الطحاوي التراويح في البيت أفضل قوله نعم البدعة ويروى نعمت البدعة بزيادة التاء ويقال نعم كلمة تجمع المحاسن كلها وبئس كلمة تجمع المساوىء كلها وإنما دعاها بدعة لأن رسول الله لم يسنها لهم ولا كانت في زمن أبي بكر رضي الله تعالى عنه ولا رغب رسول الله فيها بقوله نعم ليدل على فضلها ولئلا يمنع هذا اللقب من فعلها والبدعة في الأصل أحداث أمر لم يكن في زمن رسول الله ثم البدعة على نوعين إن كانت مما يندرج تحت مستحسن في الشرع فهي بدعة حسنة وإن كانت مما يندرج تحت مستقبح في الشرع فهي بدعة مستقبحة قوله والتي ينامون عنها أي الفرقة التي ينامون عن صلاة التراويح أفضل من الفرقة التي يقومون يريد آخر الليل وفيه تصريح أن الصلاة في آخر الليل أفضل من أوله ولم يقع في هذه الرواية عدد الركعات التي كان يصلي بها أبي بن كعب
عمدة القاري في شرح البخاري الجزء 11 صفحة 126
*قلت: ومع اختلاف الروايه الا انني ساجيبك:
_كان ابي بن كعب يصلي بالرجال وتميم يصلي بالنساء.. قبل تولي عمر الخلافه لانه خرج فوجدهم يصلون..فانتفت البدعة القبيحة او السيئه
_كون عمر لم يصلها معهم هذا فيه امرين مهمين:
1_ان الناس كانوا يصلونها ولم تكن بدعة من عمر,
2_وان التراويح سنة وليست واجبه ولو صلاها الرجل ببيته تطبيقا لحديث((صلاة البيت افضل))صحت
وان صلاها جماعة صحت..
عزيزي إما أأخذ بفهمك وعلماءك والرسول كذاب والعياذ بالله
أو أأخذ بفهم علماءك والرسول وتكون لصلاة بدعة ولم يسبقه احد
** قلت بل تطابق فهم علمائنا مع رسولنا ولله الحمد..
فخذ أي من الخيارات تعجبك
اخذت والله الحمد ماوجدته حقا وستجد بالاسفل وفي المصدر الاصلي((البخاري))
اثبات ماطلبت..
|
صحيح البخاري - للإمام أبي عبدالله بن اسماعيل البخاري

37 - كتاب صلاة التراويح.
بسم الله الرحمن الرحيم.
1 - باب: فضل من قام رمضان.
1904/1905 - حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب قال: أخبرني أبو سلمة: أن أبا هريرة رضي الله عنه قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لرمضان: (من قامه إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه).
(1905) - حدثنا عبد الله بن يوسف: أخبرنا مالك، عن ابن شهاب، عن حميد بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من قام رمضان إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه).
قال ابن شهاب: فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك، ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر، وصدرا من خلافة عمر رضي الله عنهما.
[37]
1906 - وعن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال:
خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان إلى المسجد، فإذا الناس أوزاع متفرقون، يصلي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط، فقال عمر: إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم، قال عمر: نعم البدعة هذه، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون، يريد آخر الليل، وكان الناس يقومون أوله.
1907/1908 - حدثنا إسماعيل قال: حدثني مالك، عن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، عن عائشة رضي الله عنها، زوج النبي صلى الله عليه وسلم:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى، وذلك في رمضان.
(1908) - حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب: أخبرني عروة: أن عائشة رضي الله عنها أخبرته:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج ليلة من جوف الليل، فصلى في المسجد، وصلى رجال بصلاته، فأصبح الناس فتحدثوا، فاجتمع أكثر منهم فصلوا معه، فأصبح الناس فتحدثوا، فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى فصلوا بصلاته، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله، حتى خرج لصلاة الصبح، فلما قضى الفجر أقبل على الناس، فتشهد، ثم قال: (أما بعد، فإنه لم يخف علي مكانكم، ولكني خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها). فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك.
[696]
1909 - حدثنا إسماعيل قال: حدثني مالك، عن سعيد المقبري، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن:
أنه سأل عائشة رضي الله عنها: كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان؟. فقالت: ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعا، فلا تسل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعا، فلا تسل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثا. فقلت: يا رسول الله، أتنام قبل أن توتر؟. قال: (يا عائشة، إن عيني تنامان ولا ينام قلبي).
[1096]
|
|
|
|
|