|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 22309
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 204
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الياسر@
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-09-2008 الساعة : 10:51 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم_الأئمة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اين ذكر التراويح والرواية التالية تثبت انه المقصــود ليس التراويح
تفضل ردي 
1905 - حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه )
قال ابن شهاب فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر رضي الله عنهما
فأتى النووي وشرح هذه الرواية وقال:
(قوله فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر معناه استمر الأمر هذه المدة على أن كل واحد يقوم رمضان في بيته منفردا حتى انقضى صدرا من خلافة عمر ثم جمعهم عمر على أبي بن كعب فصلى بهم جماعة واستمر العمل على فعلها جماعة )
المصدر: شرح النووي على مسلم الجزء 6 صفحة 40
أقول انا خادم الأئمة: إذا الصلاة التي امرنا النبي صل الله عليه وآله هي الفراده وليــست الجماعة:cool:
هذه الرواية عليك وليست لك عزيزي :d
إذا بالرواية تقول انه الناس كانت تصلي متفرقين او يأتي شخص يصلون بصلاته ولكن ليس كإمام :rolleyes: لكن عمر قال اني أرى لو جمعهم فهل تدل انها كانت على ايام النبي التراويح؟؟
اسطيع القول لما سبق انه صلى فراده
هذه الرواية تشرح لك مضمون الرواية هذه
حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال ( قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ) قال عفان حدثنا وهيب حدثنا موسى سمعت أبا النضر عن بسر عن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم
[ 5762 ، 6860 ]
[ ش أخرجه مسلم في صلاة المسافرين وقصرها باب استحباب صلاة النافلة في بيته رقم 781
( صنيعكم ) حرصكم على إقامة التراويح جماعة معي . ( المكتوبة ) المفروضة ]
|
اذا وحسب مااوردته انت ايضا تكون صلاة التراويح كانت قبل خلافة عمر حيث كان النبي ومن معه يصلونها....
وبهذا لاتكون بدعة من عمر...
لان البدعة هي ماكنت مستحدثة ولا اصل لها بالدين...
وماكان من عمر الا انه اعاد الناس الى امام واحد كما كانت بعهد النبي صلى الله عليه وعلى اله..
واحقاق لطلبك باثباتها عند السنه فاقول هي ثابته وفي البخاري كما اوردت عن عائشة رضي الله عنه..
وساعطيك رواية ثانية وهي صحيحه:
روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور ).
وعلّق الحاكم على الحديث قائلاً: ( هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه وفيه الدليل الواضح أنّ صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها ...المستدرك
ولان ازيدك اخي بشي مهم وهو:
-مشروعية صلاة التراويج عند الشيعة الامامية:
عن أبي جعفر عليه السلام قال: خطب رسول الله ص الناس في آخر جمعة من شعبان فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ايها الناس إنه قد أظلكم شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، وهو شهر رمضان فرض الله صيامه وجعل قيام ليلة فيه بتطوع صلاة كمن تطوع بصلاة سبعين ليلة فيما سواه من الشهور.
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله ص إذا جاء شهر رمضان زاد في الصلاة وأنا أزيد فزيدوا...
(10) تهذيبالأحكام ج : 3 ص : 57 بَابُ فَضْلِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ الصَّلَاةِ فِيهِ زِيَادَةً عَلَى النَّوَافِلِ الْمَذْكُورَةِ فِي سَائِرِ الشُّهُورِ
وهذا نص صريح في جواز الزيادة في رمضان بل وهذا الإمام جعفر الصادق نفسه يدعو إلى الزيادة ويمارسها شخصياً.
وعن محمد بن يحيى قال: كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فسُئل هل يُزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم ، قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصلي بعد العتمة في مصلاه فيُكثر ، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلّوا بصلاته ، فإذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله ، فإذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يُصلّي ، فإذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل منزله ، وكان يفعل ذلك مراراً.. تهذيبالأحكام ج : 3 ص : 61
وفي هذا دلالة صريحة على جواز الزيادة في صلاة النوافل وأنّ النبى صلى الله عليه وآله وسلم صلاها جماعة بالمسلمين لكنه لما راى حرصهم وتجمعهم عليها خشى ان تفرض عليهم
فلما توفي صلوات الله وسلامه عليه وانقطع الوحي رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنّ علة المنع من الجماعة انتفت فدعا لصلاة الجماعة ووافقه على ذلك الصحابة ،
فأين الابتداع هنا وهذا امر له اصل فى دين الاسلام؟!
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يزيد في صلاته فيي شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها ، يقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم ثم يخرج أيضاً فيجيئون ويقومون خلفه فيدخل ويدعهم مراراً ، قال: وقال لا تصل بعد العتمة في غير شهر رمضان... المصدر السابق..
فوالله الذي لا اله الاهو لانصليها الااتباعا لهدي النبي الكريم لامحابة ولامجاملة ولا اتباع لعمر فيها....
|
|
|
|
|