|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابن قدامة المقدسي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-06-2008 الساعة : 12:46 AM
السلام عليكم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف .......
لا اعرف لماذا ديدنكم الكذب ايها السلفين والان سوف نوضح الى الجميع كذبكم والافتراء على المذهب الشيعي ونريك بكتبك من هم الذين يطعنون في مقام النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم .........
كذبت وحرفت في مسئله الامام الخميني رضوان الله عليه وسوف نثبت لك ولجميع التدليس
اقتباس :
|
وواضح أن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الإختلافات والمشاحنات والمعارك ، ولما ظهرت خلافات في أصول الدين وفروعه.
|
هذا ما اوردته انته في الصوره
اقتباس :
|
الإمام الخميني - كشف الأسرار ( باللغة الفارسية ) - رقم الصفحة : ( 135 )
وبر روشن وواضح أست كه أكر أمر إمامت بآنطور كه خدا دستور داده بوده وبيغمبر تبليغ كرده ودو كوشش در باره آن كرده بود جريان بيدا كرده بود إينهمه إختلافات در مملكت إسلامي وجنكها وخونريزي ها إتفاق نمي أفتاد وإين همه إختلافات در دين خدا أز أصول كرفته تا فروع بيدا نمي شد .
|
اقتباس :
|
الترجمة الصحيحة من اللغة الفارسية إلى اللغة العربية
ومن البين والواضح أن أمر الإمامة لو أجري بالشكل الذي أمر الله به ، وبالشكل الذي بلغه الرسول وبذل في ذلك سعيه ، لم تكن تحدث كل هذه الإختلافات في الدول الإسلامية والحروب وإراقة الدماء ، ولم يقع كل هذه الإختلافات في دين الله بدءا بالأصول وانتهاء بالفروع.
|
أرايت ايها المدلس كيف دلستم على الله ورسوله والمؤمين ؟؟؟
- كتاب ( كشف الأسرار ) ( للإمام الخميني ) (قد) ، صنّفه باللغة الفارسية ، ألفه ردا على كتاب ( أسرار ألف سنة ) لمصنّفه ( علي أكبر حكمي زاده ) ، وهي عبارة عن رسالة في ( 38 صفحة ) هاجم فيها مذهب التشيع ، فكتب ( الامام الخميني ) (قد) هذا الكتاب ردّ به ما زخرف به رسالته تلك ، وكان تاريخ تصنيف ( كشف الأسرار ) سنة ( 1942م ) ، وفي عام ( 1987م ) ، قام رجل يدعى الدكتور ( محمد البنداري ) بترجمته إلى العربية ، وقد صدرت النسخة المعربة في الأردن عن ( دار عمار للطباعة والنشر ) في ( 344 صفحة ) ، وهي ترجمة مشوهة مُحرّفة!!!! ، وقامت على إثر هذه الترجمة المحرفة للكتاب أصداء معادية موجهة لمذهب التشيع عامة ولصاحب الكتاب الأصل خاصة ، فجُعِل من هذه الترجمة أصلٌ لتوجيه مطاعنهم الغبية دونما رجوع إلى اصل الكتاب الفارسي للتأكد من الترجمة ، أو أن تقوم لجنة بهذا الخصوص بمطابقة الترجمة بالنسخة الأم ، إذ أن صاحب الكتاب الأصل هو من المذهب الشيعي ، وليس من المنطق أن يقوم من يخالفه بترجمة كتابه هذا ، فيُجعل من الترجمة أصلٌ يُعتمدُ عليه في مناقشة الكتاب!!!!! بل حتى إن كان المُترجم يوافق صاحب الكتاب الأصل في مذهبه فلا ينبغي الإعتماد على الترجمة إن لم تُعتمَد من صاحب الكتاب الأصل ، فكيف إن كان من مخالفيه ، وممن يتربصون به!!!؟؟؟ وهذا أمر واضح ، لا أراني بحاجة إلى الاسهاب في لاثباته ، ولكن لهوى في نفوس القوم آثروا الطعن في متّبعي أهل البيت (ع) حين لا يسعفهم الظرف للطعن فيهم سلام الله عليهم أجمعين ، محاولة منهم لتشويه مذهبهم وإبعاد الناس عنهم . ويأبى الله ورسوله إلا أن يتم نوره .
والان وصلك ردنا حول كتاب السيد الخميني ولكن مره ثانيه لا تكذب اوك
|
|
|
|
|