|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 11779
|
الإنتساب : Nov 2007
|
المشاركات : 339
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق داحي الباب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-03-2008 الساعة : 03:59 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم أجمعين ..
بارك الله فيكم أخي الكريم ..
فلنسلم جدلاً بجواز صلاة التراويح .. ولنغض الطرف عن إعتراف عمر بن الخطاب بأن فعلته كانت بدعة حسنة .. مع أنه لايحق لعمر أن يبتدع شيئاً أمر رسول الله (ص) بتركه .. لكن هل أدائها جماعة كان من سنة النبي (ص) ؟؟
هنا عدة أقوال ..
1. القيام مع الناس أفضل، وهذا مذهب الجمهور، لفعل عمر ، ولحرص المسلمين على ذلك طول العصور.
2. القيام في البيوت أفضل، وهو رواية عن مالك وأبي يوسف وبعض الشافعية، لقوله صلى الله عليه وسلم :" أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة". (( وهذا واضح من قول الرسول (ص) في رواية البخاري )) ..
3. المسألة تختلف باختلاف الأشخاص، فمن كان حافظاً للقرآن ذا همة على القيم منفرداً ولا تختل الصلاة في المسجد بتخلفه فصلاته في الجماعة والبيت سواء، أما إذا اختل شرط من هذه الشروط فصلاته مع الجماعة أفضل.
http://www.islamadvice.com/ibadat/ibadat11.htm
إذا كان رسول الله (ص) أمر بأداء الصلاة المستحبة في البيوت .. فلم تخالفونه وتأدونها في المساجد جماعة ؟؟؟؟؟؟؟ أم هو إتباعاً لسنة عمر بن الخطاب كما ذكر ذلك شيخكم !!!!!
|
|
|
|
|