|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 13762
|
الإنتساب : Dec 2007
|
المشاركات : 227
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
العـراقي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-02-2008 الساعة : 12:45 AM
خويه الثابت هذه يعرف بس ينقل ا يرف شنو السالفه
مقشمرينه مواقعهم و هوه يجي ينتف ريشه علينه
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
صدك كلامك عزيزي الغالي العراقي
هوه يجي ينتف ريشه علينه ههههههههه
=====
اعرفت يامكاوي شنوكلك العراقي
===
رجل من مكه امنيتي ترد بدون قص لسق
كل شبهتك في هذا الرابط http://www.alawale.net/vb/showthread...411#post169411
وهذا اقتباس منه
أولا : معاذ اله أن تخالف عقيدتي عقيدتهم عليهم السلام !!!!!!!
ولكن من تعود أن يحمل كلام الله تعالى وكلام رسوله على ظاهره ليس غريبا عليه أن يحمل كلام أئمتي على ظاهره ، ويخضعه لعقيدته الفاسدة ، وقد أوردنا لك بالأمس كلام الصادق عليه السلام في نفي الزمان والمكان عن الله تعالى ولكن تجاهلته لأنه لايناسب عقيدتك الفاسدة " إن الله تبارك وتعالى لا يوصف بزمان ولا مكان ، ولا حركة ولا انتقال ولاسكون ، بل هو خالق الزمان والمكان والحركة والسكون " ولكنه لم يرق لك لأنه ليس كلام ابن تيمية !!!!!!!!!من أين فهمت أن قوله صلى الله عليه وآله " أنا أمين من السماء ) ينفي كونه في كل مكان ؟؟؟؟؟؟
وكيف تجمع بين هذا الحديث إذا فهمته هذا الفهم وبين قوله تعالى ( ونحن أقرب إليه من حبل الوريد )
وهل تستطيع أن تقول لي أين كان الله تعالى قبل خلق السماوات ؟؟؟؟
أم حسبت يا هذا أن الله كملوك الأرض ، هؤلاء يبنون القصور ثم يسكنونها ، وهو يبني السماء ثم يحل فيها تعالى عن ذلك علوا كبيرا !!!!!!
وإذا فهمت من الأحاديث الأخرى أن الله ينزل في الثلث الأخير إلى السماء الدنيا ( وأظنه على حمار كما لقنكم شيخكم ابن تيمية )
فهل يحتاج من هو أقرب إلينا من حبل الوريد أن ينزل ويصعد ؟؟؟؟؟
وإذا كان هذا النزول حقيقيا فهذا يعني أنه سيكون خلال الأربع والعشرين ساعة في السماء الدنيا لفوارق التوقيت بين أقطار الأرض
فالثلث الأخير عندنا غير الثلث الأخير في الهند ، وهو غيره في أوروبا و......
إلا إذا فسرنا ذلك بتفسيرك العبقري : إن الله قادر على أن يكون في السماء الدنيا وفي نفس الوقت في غيرها !!!!!!!!
فكلام أئمتي المعصومين عليهم السلام واضح وضوح الشمس في بارعة النهار ولا يحتاج إلى مجسم يفسره كما يحلو له
ولو أردت لنقلت لك عنهم عشرات الكلمات والخطب التي تنفي عن الله المكان والزمان وفي القليل الذي أوردناه كفاية لمن كان له قلب أو ألق السمع وهو شهيد .
|
|
|
|
|