| 
	 | 
		
				
				
				عضو  ذهبـي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 2878
  |  
| 
 
الإنتساب : Mar 2007
 
 |  
| 
 
المشاركات : 2,684
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.39 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
عاشقة الحسن والحسين
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 23-02-2008 الساعة : 10:27 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
خويه عاشقة  الحسن و الحسين ليش متعبه نفسج وياهم الوضوع انتهى من يوم حيدرة وضع لهم الادله  
  
>> شهدت عائشة بأنها عاهرة !أي هند بنت عتبة (ولما بلغ أم حبيبة أخت معاوية قتل محمد وتحريقه شوت كبشاً وبعثت به إلى عائشة تشفياً بقتل محمد بطلب دم عثمان ، فقالت عائشة: قاتل الله ابن العاهرة ! والله لاأكلت شواء أبداً) ! (أحاديث عائشة:1/350) . 
 
 
>> وفي المناقب والمثالب للقاضي النعمان/243: (روى الكلبي عن أبي صالح ، والهيثم عن محمد بن إسحاق ، وغيره: أن معاوية كان لغير رَشْدة ، وأن أمه هند بنت عتبة كانت من العواهر المعلمات(ذات العلم)اللواتي كن يخترن على أعينهن ، وكان أحب الرجال إليها السود ، وكانت إذا علقت من أسود فولدت له قتلت ولدها منه !....  
قالوا: وكان معاوية يُعْزَى(يُنسب)إلى ثلاثة: إلى مسافر بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس ، وإلى عمارة بن الوليد بن المغيرة ، وإلى العباس بن عبد المطلب ، وكان أبو سفيان يصحبهم وينادمهم ، ولم يكن أحد يصحبه إلا رُمِيَ بهند ، لما كان يعلم من عهرها... وكان مسافر جميلاً ، وكانت هند تختار على أعينها فأعجبها فأرسلت إليه فوقع بها فحملت منه بمعاوية ، فجاء أشبه الناس به جمالاً وتماماً وحسناً، وكان أبو سفيان دميماً قصيراً أخفش العينين، فكل من رأى معاوية ممن رأى مسافراً ذكره به !  
فأما الصباح فكان شاباً من أهل اليمن ، أسود له جمال في السودان ، وكان عسيفاً (أجيراً)لأبي سفيان فوقع بها فجاءت منه بعتبة فلما قرب نفاسها خرجت إلى أجياد لتضعه هنالك وتقتله ، كما كانت تفعل بمن تحمل به من السودان ، فلما وضعته رأت البياض غلب عليه وأدركتها حِنَّةٌ فأبقته ولم تنبذه ، ولذلك يقول حسان بن ثابت:  
 
لمن الصبيُّ بجانب البطحاء 
ملقًى عليها غير ذي مَهْدِ 
 
نَجَلـت به بيضـاءُ آنسـةٌ  
من عبد شمس صَلْتَةُ الخدِّ 
 
غلبت على شَبَه الغلام وقد  
بدا فيه السوادُ لحالك جعدِ) 
 
 
>> وقد أورد السكاكي البيت الأول في كتابه مفتاح العلوم/313 ، وهو يدل على أن عتبة ليس لأبي سفيان !  
 
 
>> وقال في شرح النهج:1/336: 
( وكانت هند تُذكر في مكة بفجور وعهر !  
 
 
>>وقال الزمخشري في كتاب ربيع الأبرار(ص752):  
كان معاوية يُعزى إلى أربعة: إلى مسافر بن أبي عمرو ، وإلى عمارة بن الوليد بن المغيرة ، وإلى العباس بن عبد المطلب ، وإلى الصباح ، مغنٍّ كان لعمارة بن الوليد...). ثم أورد نحو ما تقدم ، وأبيات حسان بن ثابت !  
واتفق المؤرخون على أنها كانت متزوجة بالفاكه بن المغيرة المخزومي ، وهو عم خالد بن الوليد ، فوجد عندها رجلاً وطردها من بيته ، وشاعت قصتها !  
وبعد طلاقه لها صارت ذات علم !  
 
 
>> قال في الفتح:7/107:  
(وكانت قبل أبي سفيان عند الفاكه بن المغيرة المخزومي ثم طلقها في قصة جرت) !  
 
>> وفي أسد الغابة:5/563: (وقصتها معه مشهورة) ! 
 
>> ولمن اراد القصة فليتفضل :  
 
( أن زوجها الفاكه تركها نائمةً ظهراً وخرج من البيت ، وعاد فرأى رجلأً يخرج من عندها ، ودخل فوجدها نائمة ، فركلها برجله وسألها فأنكرت فقال لها: إلحقي بأبيك ، فشاع الخبر في قريش ! وزعموا أن أباها أخذها الى كاهن باليمن فحكم ببراءتها !  
 
 
المصادر : 
(مجمع الزوائد 9/264 أو/ 2707 ، والمستطرف/514 ، والعقد الفريد:6/68 أو/620، وتاريخ دمشق:70/168 ، والنهاية:7/60 ، و:8/124، والمحبر/437 ، والمنمق في أخبار قريش/43 ، والسيرة الحلبية:3/44 ، والأغاني:9/53 و66، أو/2001 ، وصبح الأعشى:1/454 أو/272، والمصباح المضي:1/126، ونهاية الإرب/642 ، وسمط اللآلي/332 ، ومحاضرات الأدباء/144، ونثر الدرر/1100، وجمهرة خطب العرب:1/81) . 
 
((اللهم ألعن ظالمي محمد وآل محمد من الأولين والآخرين)) 
  
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |