|  | 
| 
| 
| شيعي حسيني 
 |  | 
رقم العضوية : 6329
 |  | 
الإنتساب : Jun 2007
 |  | 
المشاركات : 11,599
 |  | 
بمعدل : 1.73 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
حيــــــــــدرة
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 02-02-2008 الساعة : 09:24 AM 
 
شكرا أخي الكريم حيدره على هذا الموضوع
 
 واضافتي هي
 
 الامام علي عليه السلام هو نفس الرسول صلى الله عليه واله وسلم
 
 
 من القرآن الكريم:
 
 ( فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين )
 
 
 
 إن كبار علمائكم ، وأعلامكم من المحدثين والمفسرين ، أمثال :
 الإمام الفخر الرازي ، في " التفسير الكبير " .
 و الإمام أبي اسحاق الثعلبي ، في تفسير " كشف البيان ".
 وجلال الدين السيوطي ، في " الدر المنثور " .
 والقاضي البيضاوي ، في " أنوار التنزيل " .
 وجار الله الزمخشري ، في تفسير " الكشاف " .
 ومسلم بن الحجاج في صحيحه .
 وأبي الحسن ، الفقيه الشافعي ، المعروف بابن المغازلي في المناقب .
 والحافظ أبي نعيم في " حلية الأولياء " .
 ونور الدين ابن الصباغ المالكي ، في " الفصول المهمة " .
 وشيخ الإسلام الحمويني ، في " فرائد السمطين " .
 وأبي المؤيد الموفق الخوارزمي ، في المناقب .
 والشيخ سليمان الحنفي القندوزي ، في " ينابيع المودة " .
 وسبط ابن الجوزي ، في التذكرة .
 ومحمد بن طلحة في " مطالب السؤول " .
 ومحمد بن يوسف الكنجي القرشي الشافعي ، في " كفاية الطالب " .
 وابن حجر المكي ، في " الصواعق المحرقة ".
 هؤلاء وغيرهم ذكروا مع اختلاف يسير في الألفاظ ، والمعنى واحد ، قالوا : إن الآية الكريمة نزلت يوم المباهلة وهو 24 أو 25 من ذي الحجة الحرام .
 
 نستنبط من الآية الكريمة أن مولانا علي بن أبي طالب هو أفضل الخلق وأشرفهم بعد رسول الله (ص) ، لأن الله تعالى جعله نفس النبي (ص) إذا أن كلمة ( أنفسنا) لا تعني النبي (ص) ، لأن الدعوة منه لا تصح لنفسه (ص) ، وإنما الدعوة من الإنسان لغيره ، فالمقصود من ( أنفسنا ) في الآية الكريمة هو سيدنا وإمامنا علي (ع) ، فكان بمنزلة نفس النبي (ص) ، ولذا دعاه وجاء به إلى المباهلة ، وذلك بأمر الله سبحانه.
 
 
 
 من الاحاديث :
 
 قال رسول الله (ص) : ((علي مني وأنا منه، من أحبه فقد أحبني، ومن أحبني فقد أحب الله ))
 أخرجه الإمام أحمد بن حنبل في " المسند " وابن المغازلي في المناقب، والموفق بن أحمد الخوارزمي في المناقب، وآخرون غيرهم .
 
 وقال (ص) : ((علي مني وأنا من عليّ، ولا يؤدي عني إلا أنا أو عليّ ))
 
 أخرجه جماعة ، منهم :ابن ماجه في السنن 1/92 ، والترمذي في صحيحه ، وابن حجر في الحديث السادس من الأربعين حديثا التي رواها في مناقب علي بن أبي طالب (ع) في كتابه ( الصواعق ) وقال : رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه .
 و الإمام أحمد في المسند 4/164 ، وحمد بن يوسف الكنجي في الباب 67 من " كفاية الطالب " نقله عن مسند ابن سماك ، و " المعجم الكبير " للطبراني .
 وأخرجه الإمام عبد الرحمن النسائي في كتابه " خصائص الإمام علي (ع) " .
 وأخرجه الشيخ سليمان القندوزي في الباب السابع من " ينابيع المودة " .
 
 ###########
 
 إن المحبة والمودة بين شخصين إذا وصلت أعلى مراتبها بحيث تصبح رغباتهم واحد ، وجميع الأمور المتعلقة بالنفس والصادرة عنها تصبح واحدة أو متشابهة ومتماثلة ، يعبر عن النفسين بالنفس الواحدة مجازا
 
 وجاء هذا المعنى في كلمات بعض الأولياء ، وفي أشعار بعض الفصحاء والبلغاء .
 كما نجد في الديوان المنسوب إلى الإمام علي (ع) :
 
 
 
 هموم الرجــال فـي أمـور كثـيرة وهمي في الدنيا صديق مساعـد يكون كروح بين جسمين قسمت فجسمهما جسمان والروح واحد
 
 ^^^^^^^^^
 (منقول)
 
 ####################
 
 
 
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |