عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية طيار
طيار
عضو برونزي
رقم العضوية : 12172
الإنتساب : Nov 2007
المشاركات : 794
بمعدل : 0.12 يوميا

طيار غير متصل

 عرض البوم صور طيار

  مشاركة رقم : 37  
كاتب الموضوع : طيار المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-01-2008 الساعة : 01:09 PM


بصراحة يارجل من مكة أنا لا أتشرف بمحاورتك أو الرد عليك لأنك تعلق دون أن تقرأ الموضوع بدليل أنك تعلق على كل المواضيع !!! بفواصل زمنية قصيرة .
وهذا الموضوع ليس للنقاش ان شئت العن أو اخرج
ولكن على الهامش أو من باب الاحتجاج
إبن خلدون - المقدمة - رقم الصفحة : ( 254 )

- لا لعدم تصويب فعله ، بل لأنهم يرون عدم جواز إراقة الدماء ، فلا يجوز نصرة يزيد بقتال الحسين ، بل قتله من فعلات يزيد المؤكدة لفسقه ، والحسين فيها شهيد .

إبن كثير - البدايه والنهايه - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 258 )

- وقد روي أن يزيد كان قد اشتهر بالمعازف وشرب الخمر والغنا والصيد واتخاذ الغلمان والقيان والكلاب والنطاح بين الكباش والدباب والقرود ، وما من يوم إلا يصبح فيه مخمورا، وكان يشد القرد على فرس مسرجة بحبال ويسوق به ، ويلبس القرد قلانس الذهب ، وكذلك الغلمان ، وكان يسابق بين الخيل ، وكان إذا مات القرد حزن عليه . وقيل : إن سبب موته أنه حمل قردة وجعل ينقزها فعضته .

جلال الدين السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 207 )


- قال : لعن الله قاتله - يعني حسينا ( ع ) - وابن زياد معه ويزيد أيضا .


القندوزي - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 33 و 34 )

- وبعد اتفاقهم على فسقه اختلفوا في جواز لعنه بخصوص اسمه فأجازه قوم منهم إبن الجوزي.

- فقد أخرج الواقدي من طرق : إن عبد الله بن حنظلة ، هو غسيل الملائكة ، قال : والله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، وخفنا أن رجلا ينكح الامهات والبنات والاخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة .

- وقال الذهبي : ولما فعل يزيد بأهل المدينة ما فعل مع شربه الخمر وإتيانه المنكرات ، اشتد على الناس ( و ) خرج أهل المدينة ولم يبارك الله في عمره .

- وأشار بقوله ما فعل إلى ما وقع منه سنة ثلاث وستين ، فانه بلغه أن أهل المدينة خرجوا عليه ( وخلعوه ) ، فأرسل عليهم جيشا عظيما ، وأمرهم بقتلهم ، فجاءوا إليهم وكانت وقعة الحرة على باب طيبة . وبعد اتفاقهم على فسقه اختلفوا في جواز لعنه بخصوص اسمه فأجازه قوم منهم إبن الجوزي.

- ونقله عن أحمد بن حنبل وغيره ، فان إبن الجوزي قال في كتابه المسمى ب‍ الرد على المتعصب العنيد المانع من لعن يزيد : سألني سائل عن يزيد بن معاوية . فقلت ( له ) : يكفيه ما به . فقال : أيجوز لعنه ؟ قلت : قد أجازه العلماء الورعون ، منهم أحمد بن حنبل، فانه ذكر في حق يزيد ( عليه اللعنة ) ما يزيد على اللعنة .

- ثم روى إبن الجوزي عن القاضي أبي يعلى ( الفراء ) أنه روى كتابه المعتمد في الاصول بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل رحمهما الله قال : قلت لابي : إن قوما ينسبوننا إلى تولي يزيد ! فقال : يا بني ( و ) هل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ، ولم لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه. فقلت : في أي آية ؟ قال : في قوله تعالى : فهل عسيتم إن توتليتم أن تفسدوا في الارض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم فهل يكون فساد أعظم من هذا القتل ؟ . . .
- قال إبن الجوزي : وصنف القاضي أبو يعلى كتابا ذكر فيه بيان من يستحق اللعن وذكر منهم يزيد ، ثم ذكر حديث من أخاف أهل المدينة
ظلما أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، ولا خلاف أن يزيد أغار المدينة المنورة بجيش وأخاف أهلها ، انتهى .


**********************
وهنالك الغير من الاحاديث في لعن يزيد (لعنة الله تعالى عليه )
اقول

لعنة الله تعالى على يزيد وعلى من رضي بفعل يزيد وعلى من شايع يزيد
وعلى
من
لايلعن يزيد الملعون


توقيع : طيار



من مواضيع : طيار 0 5 سنوات ... عاد انسانا..
0 الإنتقام للأنبياء والمرسلين يرعب بني سلف.
0 هل تعرفون ماهي هواية أبو بكر .....؟
0 السيد الشيرازي .....جرح لن يندمل.
0 ماذا لو تناقض كتاب البخاري مع القرآن الكريم؟!
رد مع اقتباس