|  | 
| 
| 
| شيعي حسيني 
 |  | 
رقم العضوية : 81228
 |  | 
الإنتساب : Jul 2014
 |  | 
المشاركات : 6,026
 |  | 
بمعدل : 1.46 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
نهروان العنزي
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 03-09-2024 الساعة : 06:36 AM 
 
 أحسنتم على الموضوع القيم
 ونجد هنا الحلف بالله بأن عمر لايسلم حتى يسلم حمار الخطاب  :
 
 كان عُمَرُ بنُ الخطَّابِ مِن أشَدِّ الناسِ علينا في إسلامِنا، فلمَّا تَهَيَّأْنا للخُروجِ إلى أرضِ الحَبَشةِ أتَى عُمَرُ بنُ الخطَّابِ وأنا على بَعيري، وأنا أُريدُ أنْ أتوَجَّهَ، فقال: أينَ يا أُمَّ عبدِ اللهِ؟ فقلتُ: آذَيتُمونا في دِينِنا، فنَذهَبُ في أرضِ اللهِ، حيثُ لا نُؤذَى. فقال: صَحِبَكمُ اللهُ. ثمَّ ذَهَبَ، فجاءَ زَوجي عامِرُ بنُ رَبيعةَ، فأخبَرتُه بما رأَيتُ مِن رِقَّةِ عُمرَ، فقال: تَرجينَ أنْ يُسلِمَ؟ واللهِ لا يُسلِمُ حتى يُسلِمَ حِمارُ الخطَّابِ.
 الراوي : ليلى أم عبدالله بن عامر | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
 الصفحة أو الرقم : 6/26 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |