| 
	 | 
		
				
				
				عضو  برونزي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 82429
  |  
| 
 
الإنتساب : Dec 2015
 
 |  
| 
 
المشاركات : 1,122
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.31 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
عاشق داحي الباب
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 15-01-2019 الساعة : 10:20 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
حالة اعتيادية عند الوهابية , 
 
 
هذه فتوى على موقع الوهابي صالح المنجد 
 
 
 
 
 ما حكم الصلاة وراء إمام مارسوا عليه اللواط ( فعلوا به فعل قوم لوط ع) في طفولته وفي شبابه وبرضاه ,  
 
علما بأنه حسن الصوت ويحفظ القرآن الكريم كاملا ؟. 
  
  
الجواب للشيخ الوهابي  صالح المنجد وعلى موقعه في النت: 
إن كان هذا الإمام قد تاب إلى الله تعالى ، وصلح حاله ،  
 
فلا حرج في جعله إماما  للمصلين ،  
 
والصلاة خلفه  ،  
 
وليس لأحد أن يعيره أو يعاقبه على ذنب تاب منه ، 
 قال الله تعالى : ( إِنَّ  اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ) الزمر/53 . 
 يعني لمن تاب .  
 وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( التائب من الذنب كمن لا ذنب له ) رواه ابن ماجة (4250) وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجة .(انتهى)حلا فية علاموس 
 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |