|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 80895
|
الإنتساب : May 2014
|
المشاركات : 117
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حميد الغانم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 02-10-2015 الساعة : 01:15 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميد الغانم
[ مشاهدة المشاركة ]
|
والى الان لم احصل على جواب من الوهابية صريح
هل خاف النبي حين اختبئ في الغار
ام
لم يخاف
الجوا ب بسيط جدددددا
نعم
كلا
حميد الغانم
( تحتاج من الوهابية ان تكتبر الاسطر تلو الاسطر ولا تكتب نعم او لا )
|
]فرحان تكرر ردك وتتجاهل ردي الأول على موضوعك !!
أين ردك ؟
أسلوب تافه وتتبجح !!!
أغبقتم موضوعي خوفاً وتستهزأون
الهرب صفة الشيعة والخوف أساس دينكم أهل التقية
وأنت هربت من موضوع صاحبك لهذا طلبت منه أن تحصر الرد معك
وجه له السؤال يرى الخوف والهروب شيء طبيعي عند مهديكم الغائب
كيف تساوون من خرج من بلده لأجل دينه ومن غاب أكثر من ألف سنة خوفاً من الناس ويدعي العصمة وتصاريف الكون بيده !؟
تصدقون خرافة وتستهزئون !!!
وتهربتم من خوف علي رضي الله عنه وطعن فاطمة بزعمكم في كتبكم !!!
هذه الرواية من بحار الأنوار عن المعصوم ! : فقام رسول الله(صلى الله عليه وآله) ذَعِراً مرعوباً خائفاً
في البحار:94/300، أن الإمام الصادق (عليه السلام) قال لمواليه وشيعته: (أتعرفون يوماً شيد الله به الإسلام وأظهر به منار الدين، وجعله عيداً لنا ولموالينا وشيعتنا ؟ فقالوا: الله ورسوله وابن رسوله أعلم، أيوم الفطر هو يا سيدنا؟ قال: لا . قالوا: أفيوم الأضحى هو؟ قال: لا، وهذان يومان جليلان شريفان، ويوم منار الدين أشرف منهما وهو اليوم الثامن عشر من ذي الحجة، وإنَّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) لما انصرف من حجة الوداع وصار بغدير خم أمر الله عز وجل جبرئيل أن يهبط على النبي(صلى الله عليه وآله) وقت قيام الظهر من ذلك اليوم، وأمره أن يقوم بولاية أمير المؤمنين (عليه السلام) وأن ينصبه علماً للناس بعده، وأن يستخلفه في أمته، فهبط إليه وقال له: حبيبي محمد إن الله يقرؤك السلام ويقول لك: قم في هذا اليوم بولاية علي ليكون علماً لأمتك بعدك يرجعون إليه ويكون لهم كأنت . فقال النبي(صلى الله عليه وآله) : حبيبي جبرئيل إني أخاف تغير أصحابي لما قد وُتروه، وأن يبدوا ما يضمرون فيه، فعرج وما لبث أن هبط بأمر الله فقال له: يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ، فقام رسول الله(صلى الله عليه وآله) ذَعِراً مرعوباً خائفاً وقدماه تُشْوَيَان من شدة الرمضاء، وأمر بأن ينظف الموضع ويُقَمَّ ما تحت الدوح من الشوك وغيره، ففُعل ذلك، ثم نادى بالصلاة جامعة فاجتمع المسلمون وفيمن اجتمع أبو بكر وعمر وعثمان وسائر المهاجرين والأنصار، ثم قام خطيباً وذكر الولاية فألزمها للناس جميعاً، فأعلمهم أمر الله بذلك).
هل النبي عندكم خائف أم لا ؟
أجب نعم أو لا ؟
لماذا لا تراجع مراجعكم وعلماءك بما في كتبكم إن كنتم فعلاً تحبون النبي صلى الله عليه وسلم ولا تجعلونه غرض للمبارزة في الحوار معنا ؟
[/CENTER]
|
|
|
|
|