|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 81228
|
الإنتساب : Jul 2014
|
المشاركات : 5,528
|
بمعدل : 1.40 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عابر سبيل سني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-07-2014 الساعة : 02:14 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر سبيل سني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
مولاتنتا الفاضلة وهج الايمان
شكرا على التعليق و لكن ليس فيه زوال الالتباس
بالنسبة الى حديث
لم اجد له مصدر في احاديث مذهب اهل البيت عليهم السلام و لكنه مذكور في مصادر اهل السنة كما ورد - و انا لست من اهل العلم في علم الحديث للتوضيح.
و لا خلاف في ان النبي صلى الله عليه و آله يصوم و يحث على فضل الصوم في شعبان في مصادر أهل السنة و الشيعة سواء. و هنا التناقض مع هذا الحديث في كلا المذهبين.
الذي دعاني الى التساؤل هو اني وجدت الحديث المذكور في بعض المواقع المحسوبة على أهل السنة. كثغرة في الطعن في صيام الايام الثلاثة الاخيرة من شهر شعبان كما يفعل بعض الشيعة هذا على وجه الخصوص و في بعضها الطعن في صيام الاحتياط و هو يوم قبل رمضان و هذا على وجه العموم. رغم التعارض الواضح في هذا الحديث مع فضل الصيام في شهر شعبان كما هو معروف في كلا المذهبين.
يبقى الاشكال قبل التبرير هو هل هذا الحديث معتبر في مصادر أهل البيت عليهم السلام.
الحديث ينص بوضوح على انه لا فضل للصيام في النصف الثاني من شعبان و هذا هو الغريب.
|
حياك الباري
لو أنك تأملت ردي جيدآ لزال الإلتباس لأنني قلت فيه أن الأحاديث التي وردت لدينا معارضه بهذا الحديث من كتبهم بل هذا الحديث الذي جلبته أنا معارض لأحاديث أخرى تنهى عن الصيام في النصف من شعبان وقبل رمضان بيومين وعندما يوفقون بين الأدله لينفون تعارضها يحملون هذا الحديث الذي جلبته أنا مع غيره من الأحاديث التي فيها أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصوم أكثر شعبان بل يتمه بأن هذا الصوم صيام الإعتياد أي أن من إعتاد صيام النصف من أي شهر ومن اعتاد صيام الأثنين والخميس ووافق ذلك آخر يومين من شهر شعبان يصح صيامه ولايدخل في باب النهي بل عليه أن يقضي الصوم ان فاته كما في الحديث الذي جلبته انا وفيه احتججت عليهم بإختلاف معنى السرر فتشمل الوسط وآخر شعبان ممن اعتاد على هذا الصيام وعليه أحاديثنا صحيحه توافق أحاديثهم بنفس قاعدتهم مما يعني أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأئمتنا عليهم السلام صاموا النصف
وآخر شعر شعبان وحثوا على ذلك وبينوا فضله ، ولم اقف على حديثهم الذي تسأل عنه عندنا ولايضرنا حتى وجوده
|
|
|
|
|