عرض مشاركة واحدة

عيسى 12-1
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 71940
الإنتساب : Apr 2012
المشاركات : 1,530
بمعدل : 0.32 يوميا

عيسى 12-1 غير متصل

 عرض البوم صور عيسى 12-1

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : عبدالله مبهر المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-04-2014 الساعة : 03:28 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مبهر [ مشاهدة المشاركة ]
(وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْك وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا) الإسراء (111) -
القرآن الكريم ينفي ويرفض الملك لغير الله إذن الأئمة صلوات الله عليهم لا يملكون الكون
نحن لسنا ضد المعاجز نحن ضد الولاية الشاملة للكون


ممكن توضح لي شنو الفرق بينهما لو كانت مشروطة بأمر الله ؟ هل تذكر لي معجزة من معاجر الانبياء جرت على يده بدون اذن الله ؟؟؟ لا يوجد احد

فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيح تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ

الذي وضعت لك من آثار هي تسمى في عقيدة السنة كرامات الاولياء وليس معاجر فتأمل قليلا في هذه الفتوى


رقم الفتوى 38994 الآية والمعجزة والكرامة والرؤيا
تاريخ الفتوى : 23 شعبان 1424
السؤال
ما الفرق بين الرؤيا الصالحة ، الكرامة ، المعجزة ، والآية ؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد سبق تعريف المعجزة في الفتوى رقم: 3183
وأما الفرق بينها وبين الآية والكرامة، فقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن اصطلاح أغلب العلماء والأئمة المتقدمين كالإمام أحمد وغيره، إطلاق المعجزة على كل خارق للعادة، وقد يسمونها الآيات.
ولكن كثيراً من المتأخرين يفرقون في اللفظ فيجعلون المعجزة للنبي والكرامة للولي، وجماعهما الأمر الخارق للعادة.
وقد عرف بعض العلماء الكرامة بأنها تكريم أو أمر خارق يجريه الله على يد عبده المؤمن التقي لا صنع له فيه، ولا قدرة له عليه بسبب تقربه إلى الله، وتمسكه بشرعه، وليس متحدى به، ومثالها كرامة عمر رضي الله عنه في إجراء نيل مصر لما أرسل إليه الرسالة المشهورة، فاتضح بهذا أن المعجزة خاصة عرفاً بالأنبياء وأن الكرامة للأولياء، .......

http://islamport.com/w/ftw/Web/3386/...E3%DA%CC%D2%C9



وهذه الولاية التكوينية عند الشيعة


http://www.shiastudies.com/library/S...54&id_matn=584 المكتبة الشيعية : إنّ المراد بالولاية التكوينيةأنّ نفس الولي بما لها من الكمال متصرّفة في أمور التكوين بإذن اللّه تعالى، لا على نحو الاستقلال.



فأين الاشكال اذا لطالما انها بأذن الله ؟؟؟؟

توقيع : عيسى 12-1
قال رسول الله إني تارك فيكم الخليفتين من بعدي كتاب الله و عترتي أهل بيتي و إنهما لن يتفرقا حتى يردا على الحوض الراوي : زيد بن ثابت المحدث : الالباني- المصدر : تخريج كتاب السنة – الرقم أو الصفحة 754 خلاصة حكم المحدث : صحيح
من مواضيع : عيسى 12-1 0 بيان ضعف حديث لعن زوارات القبور او زائرات القبور تخريج الحديث
0 تجرأ السلفية على مقام نبي الرحمة والانسانية
0 الرد الوافر على من زعم ان ساب الصحابة كافر !!
0 أشقى الأولين والآخرين .... مصادر شيعية
0 الحق المبين في اثبات غزو عائشة للمسلمين !! (( متجدد ))
رد مع اقتباس