|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.28 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الشيخ العبادي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-07-2013 الساعة : 09:02 PM
جيد اعطني سند لهذه الخطبه وانا اقبل بها اما انها كلامات مستخدمه فنعم كانت هناك نفسها وغيرها
اما التعليق من الشيرازي فهذا شانه وهاك ياصغير ياحشوي ما تقول هل هذا اقوى او ماتنسبوا للنبي-ص-
منها : ما أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده بسنده عن أُبَي رضي الله هعنه أن رجلاً اعتزى فأَعَضَّه أُبَي بِهَنِ أبيه أي قال له: اعضض بأَيْر أبيك. ولم يُكَنِّ عن الأير بالهن، تنكيلاً له وتأديباً. انظر النهاية في غريب الحديث 3/252، ولسان العرب 7/188. ، فقالوا: ما كنت فحَّاشاً. قال: إنا أُمِرْنا بذلك مسند أحمد بن حنبل 5/133.
ومنها: ما أخرجه أحمد في المسند أيضاً بسنده عن أبي بن كعب أن رجلاً اعتزى بعزاء الجاهلية، فأَعَضَّه ولم يُكْنِه، فنظر القوم إليه، فقال للقوم: إني قد أرى الذي في أنفسكم، إني لم أستطع إلا أن أقول هذا، إن رسول الله (ص) أمرنا إذا سمعتم من يعتزى بعزاء الجاهلية فأَعِضُّوه ولا تَكْنُوا.
وعن أبي بن كعب قال: رأيت رجلاً تعزى عند أبي بعزاء الجاهلية، افتخر بأبيه فأعضه بأبيه ولم يُكْنِه. ثم قال لهم: أما إني قد أرى الذي في أنفسكم، إني لا أستطيع إلا ذلك، سمعت رسول الله (ص) يقول: مَن تعزَّى بعزاء الجاهلية فأعضوه ولا تَكْنُوا.
    
|
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 25-07-2013 الساعة 04:40 AM.
|
|
|
|
|