|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 73669
|
الإنتساب : Aug 2012
|
المشاركات : 1,462
|
بمعدل : 0.31 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
MOHMMED Z
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-05-2013 الساعة : 09:03 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله سعيد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الامام ابو حامد الغزالى له من المؤلفات الكثير تبين عقيدته وهي عقيدة أهل السنة والجماعة فلا نحتاج الى كتاب نسب زورا وبهتانا وباطلا اليه وكلام الذهبي واضح وضوح الشمس
|
يا راجل اتقي الله بنفسك , و لا تهرف بما ليس لك بة علم اي كتاب الذي نسبناة زوراً و بهتاناً و باطلاً للغزالي . و ما الذي فهمتة من كلام الذهبي حتى قلت
انة واضح وضوح الشمس . !!!! عجيب أمرك اي و الله . اقراء معي و فكر بصوت مسموع و لا تأخذك العزة بالاثم .
ولأبي المظفر يوسف سبط ابن الجوزي في كتاب " رياض الأفهام " في مناقب أهل البيت قال : ذكر أبو حامد في كتابه " سر العالمين وكشف ما في الدارين "
فقال في حديث أن عمر قال لعلي : بخ بخ ، أصبحت مولى كل مؤمن ومؤمنة . قال أبو حامد : وهذا تسليم ورضى ، ثم بعد هذا غلب عليه الهوى حبا للرياسة ، وعقد البنود ،
وأمر الخلافة ونهيها ، فحملهم على الخلاف ، فنبذوه وراء ظهورهم ، واشتروا به ثمنا قليلا ، فبئس ما يشترون ، وسرد كثيرا من هذا الكلام الفسل الذي تزعمه الإمامية ،
وما أدري ما عذره في هذا ؟ والظاهر أنه رجع عنه ، وتبع الحق ، فإن الرجل من بحور العلم ، والله أعلم .
هذا إن لم يكن هذا وضع هذا وما ذاك ببعيد ، ففي هذا التأليف بلايا لا تتطبب ، وقال في أوله : إنه قرأه عليه محمد بن تومرت المغربي سرا بالنظامية . قال : وتوسمت فيه الملك .
قلت : قد ألف الرجل في ذم الفلاسفة كتاب " التهافت " ، وكشف عوارهم ، ووافقهم في مواضع ظنا منه أن ذلك حق ، أو موافق للملة ،
ولم يكن له علم بالآثار ولا خبرة بالسنن النبوية القاضية على العقل ، وحبب إليه إدمان النظر في كتاب " رسائل إخوان الصفا "
وهو داء عضال ، وجرب مرد ، وسم قتال ، ولولا أن أبا حامد من كبار الأذكياء ، وخيار المخلصين ، لتلف .
ما شاء الله ...
القوم لا يعلمون من هو الغزالي و ما هي كتبة !!! ومستعدون لتكفيره حتى يستروا الفضيحة.
هل من رد يا عبد الله سعيد على الذهبي ؟ و انا على يقين لو بعث الله عمر وأبو بكر
وشهدوا أنهم غصبوا الخلافة ..
ما صدقهم القوم ..
فلقد ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ...
أمرنا لله وهو حسبنا ونعم الوكيل و اعي ما اكتبة ...
|
|
|
|
|