عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية abumuhamed
abumuhamed
عضو نشط
رقم العضوية : 73040
الإنتساب : Jul 2012
المشاركات : 214
بمعدل : 0.05 يوميا

abumuhamed غير متصل

 عرض البوم صور abumuhamed

  مشاركة رقم : 174  
كاتب الموضوع : ناصر بيرم المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 22-04-2013 الساعة : 02:48 AM



اقتباس :
رسالتي إلى الشيعة البسطاء من أعماق قلبي



الأخ ناصر بيرم تقول
اقتباس :
((أتمنى وهذا رجاء مني لمن يبحث عن الحق حقاً وهو صادق أن يعيد قراءة مشاركتي رقم154بتمعن وإنصاف وصدق فوالله وبالله وتالله أنه سيرى الحق بين وظاهر كالشمس ....وبعد الإنتهاء من القراءة يذهب ويقرأ مشاركة طالب313 رقم 162بتمعن وصدق وتدقيق سيرى في مشاركة طالب313 عدة نقاط وهي من حيله التي لا يستطيع أن يكشفها إلا المدقق في القراءة سيجد التالي ..



قبل ان نجد التالي وجدنا في مشاركاتك 154 تناقض وخلط ولف ودوران ، ثم اتيت بكل آية فيها كلمة عهد سواء كانت من العبد الى ربه او من الرب الى عباده او أي عهد كان تريد ان تفسر الآية او بألأصح لتحرفها
فخلطت بين عهد الله الى ابراهيم وبين عهد المؤمنين الى الله كما في بيعة الرضوان (فالله صادق في عهده لا ينكث بينما المؤمنين منهم من نكث كما في قوله تعالى ومن ينكث فإنما ينكث على نفسه
وقد نكث بعض المؤمنين في خيبر (على اعتبار ان الله بدل جهادهم من الحديبية الى خيبر جزاء لهم لما فيه من مغانم ونصر كبير وفتح ، لكن بعض المؤمنين نكث )
لكن الله صادق في عهده الى عباده
ثم خلطت بين عهد الله في قوله تعالى أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَابَنِي آدَمَ أَنْ لاَ تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (يس /60،61.
وبين قوله تعالى في الأمامة الأبراهيمية لا ينال عهدي الضالمين
ثم قلت
اقتباس :
إن بعض الأنبياء قد لا يكون إماماً لغير أهله أو قومه. وبعضهم إمامته ليست كاملة من جميع الوجوه المطلوبة للنبي. كيونس الذي قصر في الصبر المطلوب من أمثاله. فنهى الله نبيه محمداً أن يتخذه قدوة فيه. كما جاء في قوله:فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ (القلم/48). أما إبراهيم فهو من أولي العزم الذين أمر الله نبيه محمداً بالاقتداء بهم. فقال: فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنْ الرُّسُلِ وَلا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ(الأحقاف/35).

فالإمامة التي سألها إبراهيم لبعض ذريته من هذا الجنس.وهي قد تحصل لكل مؤمن. بدليل أن الله أرشد عباده جميعاً أن يسألوه إياها وذلك في قوله:وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إماماً(الفرقان/74).

لا ان الأمامة الإبراهيمية امامآ للناس أي امام زمانه
ومن ذريته امام في كل زمان (وهو مطابق لقوله تعالى وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون)
فتارة تقول وهذا يعني أن الإمامة تتجزأ. فتتسع وتضيق. فقد يكون الإنسان إماماً في مسجد. أو إماماً لمصر من الأمصار
وتارة تقول إن بعض الأنبياء قد لا يكون إماماً لغير أهله أو قومه. وبعضهم إمامته ليست كاملة من جميع الوجوه المطلوبة للنبي. كيونس الذي قصر في الصبر المطلوب من أمثاله. فنهى الله نبيه محمداً أن يتخذه قدوة فيه. كما جاء في قوله:فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ (القلم/48). أما إبراهيم فهو من أولي العزم الذين أمر الله نبيه محمداً بالاقتداء بهم. فقال: فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنْ الرُّسُلِ وَلا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ(الأحقاف/35).

ثم تقول ومن القرائن التي تناقض الإمامة الاصطلاحية: أن الإمامة التي سألها إبراهيم ربه، تحتمل أن تكون النبوة لا غيرها
لا ان ابراهيم ع ابتلاه الله وامتحنه بعد ما كان نبيآ و وجعله اماما بعد ما ابتلاه الله فلآية صريحة
لا تلف ولا تدور ثم تقول ان الآية يحتمل ان تكون كذا ويحتمل ان تكون كذا
ثم تقول لا يعتمد على ذلك
لا الآية صريحة .
وكما قلت لك هذه هي طريقتكم حتى لو كانت اية محكمة تحاولون تحريفها هذا هو نهجكم
كما فعلتم في اية الوضوء المحكمة التي نصت في المسح على الرجلين

ثم قلت
اقتباس :
لا علاقة للعصمة من الظلم بـ(الإمامة)


اقول الآية صريحة وواضحة ولا ينفع معك الكلام
ثم قلت يا بيرم
اقتباس :
ومما يبين بطلان منصب (الإمامة) بوضوح: أن الله تعالى تحدث لنا عن إمامة أخرى هي إمامة الأشرار، وذكر أنها (بجعل) منه فاستعمل اللفظ نفسه في الإمامتين، كما قال تعالى عن فرعون وملئه:وَجَعَلْنَاهُمْ أئمة يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لاَ يُنصَرُونَ (القصص/41). فقد جعل الله تعالى للكفر والشر أئمة يقتدى بهم وسماهم (أئمة): فقاتلوا أئمة الكفر (التوبة/12) كما جعل للإيمان والخير أئمة يقتدى بهم.

ولا شك أن إمامة الأشرار ليست منصباً يتم بالتعيين الإلهي مع كونها بـ(جعل) من الله، فكذلك إمامة الأخيار لأن اللفظ المخبر عن الإمامتين واحد. فلو كان اللفظ (جعلناهم أئمة) يعني أن الإمامة منصب لكانت كذلك إمامة الأشرار. لأن اللفظ واحد في الإمامتين: فهنا قال:وَجَعَلْنَاهُمْ أئمة يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وهناك قال:وَجَعلْنَاهُمْ أئمة يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا (الأنبياء /73). وقال:وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أئمة يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا(السجدة/24).

ومن هنا صح أن يدعو كل مؤمن قائلاً: اجعلني للمتقين إماماً. كما يدعو ويقول: اجعلني فائزاً اجعلني خاشعاً.. وهكذا.

وبالجملة فقد صار القول بأن الإمامة منصب غير النبوة غايته أن يكون مجرد ظن وشبهة. بينه وبين القطع واليقين مفاوز ومسافات تنقطع دونها الآمال. وأصول العقيدة مبناها على اليقين ، لا على الظن فبطل الاستدلال .


اقول استدلالك ليس صحيح (استدلال جاهل)
ان الله سبحانه جعل ابراهيم لِلنَّاسِ إِمَامًا (ثم قَالَ ابراهيم ع وَمِنْ ذُرِّيَّتِي )فكانت هذه معطوفة على امامة ابراهيم
(لا تجادل في ايات الله)
الله سبحانه وتعالى جعل من فرعون بعد جحده وعتوه واتباعه ائمة للكفر
وجعل ابراهيم بعد ما امتحنه امامآ للناس ودعا لذريته فأجابه الله للمعصومين من الظلم فقط










من مواضيع : abumuhamed 0 هذه هي الحقيقة
0 هل بن باز يرى بن عثيمين عاصي كافر ضال
0 تراجع المحكمة العليا في السعودية عن ثبوت هلال شعبان في مساء الثلاثاء 29 رجب
0 ماذا قال ائمة الجرح والتعديل في صحيح البخاري ومسلم
0 هل وضوء اهل السنة والشيعة خطأ
رد مع اقتباس