|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 77949
|
الإنتساب : Apr 2013
|
المشاركات : 20
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ناصر بيرم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-04-2013 الساعة : 07:46 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخطاء التي وقع فيها طالب313:
1-الإستهزاء
2-السب والشتم والإتهام
3-الخروج عن نقطة البحث 4-عدم الإجابة بشكل مباشر
الأسئلة التي سأعلن إعجاز *طالب313 الإجابة عليها *إذا لم يجيبني إجابة مباشرة وسأضيف بعض التعديلات
سألت وقلت :
إن إمامة علي والأئمة من بعده *عند الشيعة ركن ركين وهي أجل من النبوة وهي كالنبوة ومن أنكرها فهو في النار..الأصل يحتاج إلى آية محكمة صريحة على إمامة الإثني عشر
أجاب طالب313:
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ(124)
فقلت له:
*وهذا تعريف المحكم عند الشيعة*هي:
قال الطوسي : المحكم هو ما علم المراد بظاهره من غير قرينة تقترن إليه ولا دلالة تدل على المراد به لوضوحه، نحو قوله: " إن الله لا يظلم الناس شيئا " وقوله: " لا يظلم مثقال ذرة " لانه لا يحتاج في معرفة المراد به إلى دليل . التبيان ج2 ص394 والمتشابه: مالا يعلم المراد بظاهره حتى يقترن به ما يدل على المراد منه.*
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2012.html
وإضافة*
عدة الأصول (ط.ق) - الشيخ الطوسي ج 2 ص 159
واما المحكم فهو ما لا يحتمل الا الوجه الواحد الذي اريد به ووصفه محكما لانه قد احكم في باب الابانة واما المتشابه فهو ما احتمل من وجهين فصاعدا*
الوافية- الفاضل التوني ص 137
( المحكم ) ما أريد منه ظاهره ، و ( المتشابه ) ما اريد منه غير ظاهره*
نهج البلاغة - خطب الامام علي عليه السلام ج 2 ص 111
فالقرآن آمرزاجر ، وصامت ناطق . حجة الله على خلقه . أخذ عليهم ميثاقه . وارتهن عليه أنفسهم . أتم نوره ، وأكمل به دينه ، وقبض نبيه صلى الله عليه وآله وقد فرغ إلى الخلق منأحكام الهدى به . فعظموا منه سبحانه ما عظم من نفسه . فإنه لم يخف عنكم شيئا من دينه . ولم يترك شيئا رضيه أو كرهه إلا وجعل له علما باديا وآية محكمة تزجر عنه أوتدعو إليه .
،،وكما هو معلوم المحكم لا يتحمل إلا وجه واحدا،،
هناك من إعترض علي بسبب كلمة قرينة وأن السنة ليست قرينة ومن المعترضين طالب313:
أقول لابأس سأكون أسئلة من تعاريف علمائكم و كذالك من تعريف الطوسي والإجابات في صلب الأسئلة ،،
علمنا أن المحكم :
1-،،لا يحتاج في معرفة المراد به إلى دليل،، (لا أعتقد أنه سيأتي شيعي ويقول أن الرواية ليست دليل)
2-وأن المحكم لا يتحمل إلا وجها واحدا
والأسئلة كالتالي:
السؤال الأول-هل تستطيع أن تثبت إمامة علي من خلال قراءة الآية دون الرجوع إلى دليل آخر..
السؤال بدأ ب هل فالإجابة إما ب نعم أستطيع ......أو لا أستطيع ...
السؤال الثاني-هل الوجه الواحد التي تتحمله الآية هو إمامة علي والأئمة من بعده أم إمامة إبراهيم عليه السلام
السؤال بدأ ب هل فالإجابة إما إمامة علي والأئمة من بعده أم إمامة إبراهيم عليه السلام
أرأيتم الإجابات موجودة فقد إختار منها،،،،،
هذا سؤالين تنتظر الإجابة المنصفة من الشيعة الصادقين
((أتمنى الإجابة على تعريف علمائكم))
قال طالب313:
أن منكر الإمامة ليس بكافر بل يخرج من الإيمان ويظل مسلما وأن ما جئت به من أقوال العلماء أن المقصود منه كفر النعمة*
قلت له:
السؤال الثالث-هل مقولتك هذه (اما الكفر الذي يتكلم عنه السيد الخوئي فهو كفر النعمه) هل هي من إخراجك أم من أقوال الخوئي..لك إجابتين
-إما أن تقول من أقوالك فأقول إحفظ أقوالك لك فلست أنت من تفسر مقصد الخوئي*
-وإن قلت من أقول الخوئي أنقله لنا بالمصدر مشكورا
وعجز عن الرد
وقلت له مارأيك بهذا:
1- روى الكليني عن أبي عبدالله " جعفر الصادق " أنه قال (( كان أمير المؤمنين إماما .. من أنكر ذلك كمن أنكر معرفة الله ومعرفة رسوله )) أصول الكافي الجزء 1 صفحة*
السؤال الرابع-إنكار الإمامة كمن أنكر معرفة الله ورسوله أليس من أنكر معرفة الله ورسوله كافر
2- وأيضا روى الكليني عن الإمام جعفر الصادق (( لا يسع الناس إلا معرفتنا , من عرفنا كان مؤمنا ومن أنكرنا كان كافرا )) أصول الكافي الجزء 1 صفحة 187
السؤال الخامس-من أنكر الإمامة هل هو كافر أم غير كافر طبقا للرواية
وعجز عن الإجابة
للتذكير:؛لقد إتهمني طالب313بالكفر والزندقة ويقول أنني أنكرت السنة ..أود أن أتأكد هل سيتمر بالتمسك بالحكم أم أنه سيتناول عن حكمه
ولدي هدية لطالب313:
يقول آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني أستاذ علم الأصول فيالحوزة الدينية في قم يعرف: "( إن أصول المعارف الدينية(المعتقدات) لا يصح أن تؤخذ من أي أحد ،وأن مبدأهاوالمرجع فيها هما اثنان لا غير: القرآن والحديث" ويقول:" إنما تنشأ الانحرافات عندما نأخذ عن غير هذين المصدرين،فإن أصل هذه القضايا( العقائدية)يجب أن يؤخذ من القرآن الكريم وتؤخذ الفروع من الروايات") كتابمقتطفات ولائية
ماذا قال:الأصل يؤخذ من القرآن والفروع تؤخذ من الروايات..ولم يقول الأصل يؤخذ من القرآن والروايات والفروع تؤخذ من الروايات.
--ممكن ياطالب313 تفتي لي حكمك على هذا عالمك وشيخك
السؤال السادس:هل تستطيع أن تثبت إمامة علي والأئمة من بعده من القرآن ..هذا سؤال بحسب كلام الشيخ الوحيد الخراساني
المصدر كتاب مقتطفات ولائية ( محاصرات الوحيد الخراساني ) ترجمة عباس بن نخي*
المحاضرة رقم ( 3 ) ( صبر الحجة) صفحة ( 47)
السؤال السابع:هل إثبات إمامة علي ثابته في الروايات التي لا تتحمل إلا تأويلا واحدا أم ثابته في القرآن
وأضيف سؤالين لعلنا نرى إجابة شافية
-كثير من الشيعة ما يحتج *على إمامة علي والأئمة من بعده.. بقوله تعالى(وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ)*
السؤال الثامن :هل احتج علي بهذه الآية وهو صاحب الشأن وهو الذي واجه مشاكل كثيرة بشأن الإمامة ..ننتظر الدليل ..
وإن كان لا يوجد دليل*
نسأل:فهل أنتم أحرص من علي رضي الله عنه في كيفية إثبات إمامته
""ومازال السؤال معلقا لم يجد إجابة""
السؤال التاسع-عن الجزء في قوله تعالى(قال إني جاعلك للناس إماما)..هل إمامة إبراهيم إصطلاحية أم لغوية،،أي هل هي منصب آخر غير النبوة..أم هي وصف لازم للنبوة..
إن قلتم :هي منصب آخر غير النبوة ،،قلنا لكم أين الدليل القاطع أن الإمامة منصب آخر غير النبوة
وإن قلتم هي صفة لازمة للنبوة..
قلنا لكم صدقتم لأن النبي أول مايوحى إليه بالنبوة ثم يؤمر بدعوة الناس وهي الرسالة فيكون رسولا فقوله :إني جاعلك للناس إماما..أي رسول يقتدى به وكل رسول إمام ولا بد وإلا كيف كان رسولا؟وليس كل إماما رسول
فأسأل في الأخير:كيف تستدلون بآية على إمامة منحت لنبي وتمنحونها لأشخاص ليسوا بأنبياء
وهذه أسئلة جديدة نطرحها لعلي أجد إجابة مباشرة
مقدمة بسيطة:
الأئمة عند الشيعة حصلوا على الإمامة دون سبب مسبق أي جعل تكويني مجردة
السؤال العاشر:قال الله (إني جاعلك للناس إماما)
هل الجعل في الآية قدري تكويني أم شرعي سببي ،،أي تحقق بسبب،،
إن قلتم شرعي سببي
أسأل الشيعة:
فحسب إعتقاد الشيعة أن إبراهيم حصل على الإمامة بعد إنجاز الإبتلاء كما قال به الطوسي في التبيان والطب رسي في (مجمع البيان)ومن المتأخرين(آية الله العظمى جعفر السبحاني)..وبالتالي لم تكون إمامة إبراهيم قدري تكويني بل شرعي سببي،،فهل من إجابة منصفة
السؤال الحادي عشر:فكيف تستدلون على إمامة بآية الجعل فيها شرعي سببي كدليل على إمامة إثني عشر إماما إمامة قدري تكويني كما اعترف بذالك جعفر السبحاني بقوله:قد بلغ بعض الأئمة المعصومين لدى الشيعة إلى القمة من الكمال والصلاح من دون أن يعترض للإبتلاء.فهل الإثني عشر أفضل من النبي إبراهيم عليه السلام
|
|
|
|
|