عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية أبواسد البغدادي
أبواسد البغدادي
شيعي حسيني
رقم العضوية : 49442
الإنتساب : Mar 2010
المشاركات : 6,198
بمعدل : 1.12 يوميا

أبواسد البغدادي غير متصل

 عرض البوم صور أبواسد البغدادي

  مشاركة رقم : 8  
كاتب الموضوع : نور علي 5 المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-02-2013 الساعة : 08:18 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسفر [ مشاهدة المشاركة ]
وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها

مامدى صحة هذا الحديث وشكرا لكم مولانا

اللهم صل على محمد وآل محمد

هذا القول موجود في أهم مصادر العامة كصحيحي البخاري ومسلم وغيرهما ، وقد صححه الألباني في تعليقته على سنن النسائي .

وبالنسبة لمصادرنا لم يثبت في الكتب المعتبرة فضلا عن تصحيح الروية والوقوف عليها ....

واقول والذي يدفع ذلك ؟
قول امير المؤمنين عليه السلام لابي بكر وهويحاججه في فدك .( في رواية )

والرواية الاخرى بلسان فاطمة عليها السلام وهي اوضح للمقام ..

قالت فاطمة :
أرأيتم لو أنّ أربعة شهدوا عليّ بفاحشة، أو رجلان بسرقة؟؟؟، أكنتم مصدّقين عليّ؟!
فأمّا أبو بكر فسكت، وأمّا عمر فقال: نعم، ونوقع عليك الحدّ.
فقالت: كذبت ولؤمت، إلاّ أن تقرّ أنّك لست على دين محمد (صلى الله عليه وآله).
إنّ الّذي يجيز على سيّدة نساء أهل الجنّة شهادة، أو يقيم عليها حدّاً، لملعون كافر بما أنزل الله على محمد (صلى الله عليه وآله)، إنّ من أذهب الله عنهم الرجس، وطهّرهم تطهيراً، ﻻ تجوز عليهم شهادة، لأنّهم معصومون من كلّ سوء، مطهّرون من كلّ فاحشة.
حدثني يا عمر، من أهل هذه الآية؟ لو أنّ قوماً شهدوا عليهم، أو على أحد منهم بشرك أو كفر أو فاحشة، كان المسلمون يتبرّأون منهم و يحدّونهم؟!
قال: نعم، وما هم و سائر النّاس في ذلك إلاّ سواء!
قالت: كذبت وكفرت، ماهم وسائر النّاس في ذلك سواء، لأنّ الله عصمهم، وأنزل عصمتهم وتطهيرهم وأذهب عنهم الرجس، فمن صدّق عليهم، فإنّما يكذّب الله و رسوله... .

كتاب سليم بن قيس 100

ممنون


توقيع : أبواسد البغدادي
من مواضيع : أبواسد البغدادي 0 زيد بن ثابت يقبل يد ابن عباس!! ونحن نقبل يد خير الناس (هدية)
0 من هنا يطلع قرن الشيطان ..من عراقنا ام من نجدهم ؟
0 الخلافة الاسلامية (شرعية واقعية!) من قالها ! .... بلغ السيل الزبى
0 ابن عمر وابو هريرة يقولان ... معاوية كاااااااااافر ....
0 فـــــــــفـــــــــــل صــــــــــيني...( تقليد)
رد مع اقتباس